مروان إبراهيم ..
لا جَدوى مِن محَاولَتنا الوُصول لـ الغَيم
تُرغِم أعنَاقنا أن تَظلّ مُرتَفعةً إلى السّماءِ أمَدَاً بَعيداً كُلّمَا لاحَ بَريقُ مُعرّفِك
مساحاتُ بياضِك مُمتدّةٌ إلى عِلّيين
عِطرٌ وَ جَنّة
كيفَ لي أن أحبّك أكثر ../ وأنا المُمتلِئَةُ بِك ؟!
.
.