اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي
ريما العمري
باذِخَهْ وكَثيفَهْ تَفاصيلكْ ، مُتشبّعَه بـِ شُمول اللغهْ أنت ِ ،
تدفّقتْ بـِ سُرياليةُ الـْ [ مايُراد منها ] أحْرُفِكْ !
، ولَنْ تَُنْطفيءُ المَدينه وبـِ القُرب منها حارسٌ فَطِنْ !
الماء يَقْطُر مِنْ راحتيك ِ
|
تركي الحربي
تنطفئ المدينة المتوقده بـِ قناديل ضياء
أسرجت بزيت الأحلام المترنحه عشقا ّ
المستمطره مشاعر تراقص وحيا َ من شهب مطارحها
إلى إنغرقت أوهام مدينة خيالها بـِ أنهار فطنة
بغفلة من الحارس على أريكة الأساطير
المزدحمه على أبواب السعادة المؤصده : )
