ما أقصرها لحظة فرح وما أطولها رواية حزن ...
رباه هبني ذريعةً لأستنطق فضاءها الذي يجمع أجزاء روحها المتطايرة شرراً علّه يسمح
لي بنيل شرف احتضان ما تبقى من زفراتها المنسكبة كالحنان الذي يعتري أمّ طفل
ضرير يتخبط على جدران البراءة يستجدي التوغل الى فيض حنانها...