وليد أحمد ...
أدركت هنا كم للقلوب من بصمة محملّة بنهارات الولاء لقراها ... !
وكم من أنواع العشق يتبادلون !
وأنت هنا رسمت لنا أسطورة حرفية طاغية الروعة أعلنت فيها كل التوق والحنين والأصالة دون تخفي أو إخفاق ...!
هنا كان وجودي مقنن ...
ألف شكر وليد ...
صُبـح