...
...
هَذَا الصَباح مُختلِف يَحملُ الكثِير من الدَهشَة والبَسمة الَّتِي تُعيد أبعاد لِذِكرياتها !
أ.عَبدالله أهلًا كبيرة وعَظِيمة بِحجم إِشتِياق أسقُف أبعاد وأركانَها لِقصَائِدك وحَرفُك وضَوءك بَين ممرتِها .
جدًّاا سعيدة بِعودتك فهنِيئًا للسَعادة والدَهشة المُرتسِمة عَلى ملامِح آل أبعاد
لاأملكُ أي سُؤال لكِن أملكُ الوَقت الَّذِي يستطيبُ لِي المُقام هُنا لأرى كَم اللِقاء جميلٌ بَعد الغياب !
أسعدك الله وأرضاك ومرحبًا ألف ويزيدُوون دومًا
.
