المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز
عـند آخر سقوط للنبض
لم يعـد لحروفي معـنى
ولم أُدرك
كم من الوقت استغرقت
لأجد ذاتي
يا لجمال هذا المدخل
و يالوجعه
ما أوجعها لملمة الذات من شواطئ حب
بعثرها و نثرها في الرياح
الجميلة إكرام : لحرفك نكهة السماء في يوم ربيعي ماطر
سلمت أناملك
|