اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
تبهرني ملامح الطفولة ...
تجذبني صرخات " اللعب " والطيش العفوي بنكهة البراءة ...!
وأنت هنا ...
جعلتني أتمنى لو أنني كتبتُ هذا النص ...
لما تحتضنه أيادي لغتك من وصفٍ دقيق أنيق يجعلنا نطيل المكوث كثيراً ...
أستاذي القدير ...
" ياسر خطاب "
أقبلني تلميذا بصفوف إبداعك ....
تحياتي ...
|
الاستاذ الكبير
كان ترحيب أعضاء أبعاد
بالكبير - كما حرفه- صالح الحريري
يعكس مقدرته في هذا الميدان
لذا فإني أعتبر ما كتبه في متصفحي المتواضع تاج فخر لي
اتمنى أن أكون كما قلت ....
شكرا لكلماتك التي كانت بردا وسلاماً على صيفي