|
[ لا خَطاوينا ....]
أجَلْتُ الطـــرف بحثا ً عن قصائد حب ياحوّاء ....................... لقيت العشق مبثوث بــ..مدائن حبرها مائي : : : [ مساء ] إغرورقت دور السنين الهادئه ضوضاء ....................... تمخض عن شوارع ملح في خطوات مسرائي تماديت الغروب : وأشرعة صمتي بلا ميناء ...................... تناديني النوارس : من رحلت الحزن مِعْطائي : : : أهازيج القماش الأبيض المنقوش بـ..إستحياء ...................... تغازل هالجسد : وإستنطقت : حزني وإعيائي سُمو " الطالع " اللون الرمادي مرجح الأجواء ................... سكب " في صحة المنفى " وهم الصاحب النائي إلى مالا نهايه " والثماله " شاحبه / جدباء .................... إلى مالا بدايه " نـــادلـي " يتلذذ إطفـــائي شبق " غمّازتينه " من تطرف وإبتسم / إيماء ................... فتح كل الورق في حانة الأسطر لـــ...إغوائي مزج قيظ السبات بــ..فطنة الفوضى بلا إستثناء ................... تنهد عن نفاد الصبر " يتحرّق " لــ..إملائي تشبث فــ..اللغه وإتبعثر السكر بــ..وجه الماء ................ " تأستذ " عن كثب وأهديت له روحي وإصغائي : : : فــ..أمان الليل يا : الضوء " المزار" ولوّحت ميناء .................. : ......................./ ..... فديت عيون مينائي [ شَوارِعْ ملحْ ] 21/11/2004 |
على الجهةُ الأخرى من هُنا ، أجِدني ذلك التّائِهْ بينُك ِ وبينك ، ثَمِلٌ بِذِكراك ِ ، أيْ [ سَكِرْتُك ِ ] أتعلمين ما معنى أنْ يَثْمَلُكِ رَجُلْ سـَـ أجيبُك ِ : يَصِلُ به ِ الأمر / الألَمْ : [ حدْ شَتيمَتُك ] .... وَيَئِنْ . |
الحياةْ ، كأسٌ مِنَ السّمْ قُيّضْ لـِـ هذا الجسَدْ تَجرّعُهْ ، بـِـ صِحّتكْ ! |
أذيب ُ الحَرفْ عَلى حدودْ إسْمُك ِ وأعودُ بِكِ إليك ِ ، رَغْوَةْ السُكرْ نَبيذُك ِ الـْ [ مَجْني عَلي ] ، بـِـ حَرامْ العَناقيدْ السُمرْ ، وخَطيئة الرمشْ حينما يتقيأ الـْـ مَلحْ ، أكْتُبني بَراءَهْ مَوتْ وأُقْتَطَفْ حُضورْ ، بـِـ صِحّتِكْ |
[ ليتْ الهَوى وأنت ِ كذبْ ] |
أتيت ِ لـِـ وَحْدُكِ وَرَحَلْت ِ لـِـ وَحْدِكْ وَلِـ وَحْدُكِ [ أنا ] |
مَرَرتُ هُنا لـِـ أكْتُبِكِ فـَـ سَكِرتْ |
| الساعة الآن 02:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.