![]() |
- وَحُرِمْتُكَ عنْ عُمرٍ يُناهزُ الحَنينَ -
|
يا شموخ أطلقت الروح هنا واودعتها تراتيل فقد
وإبتهالات طوّقتها هالة من الشموخ حبا وولها وإشتياقا قلّما نجني الهدوء في محراب القلب فما تزال العبرات أصدق من يحكينا أيتها الراقية لك الود صادقا وأكثر |
السلام عليكم
أخت شموخ أنا سعيد بقراءة حرفك استمتعت كثيرا هنا تحياتى و تقديرى محبتى |
الشُّموخ / سلم الثَّغر، واليراع. لي عودة. ملء الكون ودٌّ. |
|
ياشامخة نجد و أبعاد :
رائعة و مرهفة المشاعر وكأجنحة في فضاءات الحلم تحلق معانيكِ استمتعت بك حد النشوة مودتي |
لأنكِ زهرة عصفور الجنَّة أصفرَّت فيك ِالعذوق، ولأنه تركَ في حديقته المعلقة شيئًا من دمه.. لاح في وجنتيكِ نزق خجول!، ولأنكِ تلملمين بقاياكِ ملء يديكِ.. شيدتِ له في راحتيكِ وطن!. الشُّموخ / شيدكِ الزَّهرُ مزارًا. مررت من هنا. شامخة، كأنتِ. كلُّ التَّحايا، وودٌّ لا يبور. |
, . إذن متى سـِ يهدُأ القلب ..!! حُمى الرِّحيل تجعلنَا نهذي بمَا أُختلطَ بـَ دمنَا ـونصرخُ بهِ أنيناً على جمرٍ متقدٍ منْ الإفتقَادِ .. في كُلِ مشهدِ فراقٍ ، تحتالُ الأرواحِ لـِ تتسربَ خلسةَ نحوَ ضوءِ لِقاءِ ، فالطُرقاتِ أصبحتْ مشؤومةَ العُبورِ ، ولايكونُ لها سوى التقلبِ على أرصفةٍ مُؤصدةٌ . الرقيقة/ المهـــــــــــــا لاحُرمتِ أحبتكِ |
الساعة الآن 12:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.