![]() |
((عذرية بــــــــــــــــوح ))
|
بوحٌ عذريٌ رقيق الملامح شفيف ... يروي العابرين بياضا ... و كنتِ هنا عذبة التغريد ... |
اقتباس:
قيمة البوح في دواخلنا لا نعرفها إلا عندما نراها واقع ورسالة نقدمها لمجتمع هو بحاجة لاصحاب الأفكار النيرة ليستطيع إصلاح أبنائه . قوة الإيمان في النص لها جاذبية خاصة . اقتباس:
الكاتبة تغريد لمس الواقعية في نصوصكِ له اثر بليغ في قارئكِ |
كان مني البوح , وكان منك أستاذ حمد رداءه , فانظر بما كسوته
أسعدني كثيرا حضورك وتشريفك للعذراء :) ثم شكرا وأكثر . |
أصبحت في شغف يا نادرة لأقرأني من خلالك كم استمتع بذائقة المتلقي , وكم يزدني حبور وسرور أفكارنا مقود للحياة , لذا نرسخ الكثير منها ببوح , فهو سبيل لأن يرتب عشوائية مشاعر متداخلة نادرة عبد الحي , لحضورك طعم الحياة فلا تبتعدي !!:) |
هذه حال ليس للإنسان من طاقة تقوى على منازعة القدر
وعليه أن يوازن ويتوازن ويأخذها بالحكمة ثم يسير في طريق الوجود المرسوم دونما يأس من الأمل الكتابة حياة أخرى تجعلنا نرتع في جنّة البوح ، ثمّةَ أمورٌ هي : وبالوالدين إحسانًا وصلة الأرحام والرفق باليتامى والأيامى والمساكين تنتشل الروح من جفاء الآخرين حيث أنتِ يا تغريد : لكِ التقدير ... ودمتِ بخير |
الموازنة في معترك الحياة يحتاج لمنازعة وضبط محوسب للنفس وإلا كانت الضحية واليأس شيطان أخرس لا يفتئ يوسوس حين ضعف ..!! والأمل سبيل منجي , والبوح بوابة لكلاهما فمن أيهما ولجنا كان صورة حرفية لبعض حياتنا أخي علي كل الشكر والتقدير لمثل هكذا وجود مثمر .. |
الساعة الآن 10:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.