![]() |
Peace/evil
|
ايهــا الأدميرال مابالك اليوم ابحرت بنا الى دهاليز النفس البشرية هنا فلسفة بريشة رسام مبدع طبيعة البشر الخير الشر موجود داخل كل شخص منا نحن لانعيش في الجنة حتى نكون جميعنا صالحين.. ونحن لا نسكن مع ملائكة حتى نستنكر وجود الناس السيئين في حيانتا الحياة صراع بين الخير والشر... بين الحق والباطل ...ولولا هذا الصراع لما حصل الابتلاء قال تعالى( ونبلوكم بالشر والخير فتنةوإلينا ترجعون ) ادميرال دوما رائع دمت بسلام |
اقتباس:
رفيقة الحرف الأول والأخير: هدب بلى هي القراءة الفنيّة التامة والوافية لهذا العمل، والذي تم الجمع فيه بين الخير ونقيضه الشر. وكيف أن الخير في هذا الزمن بات متبوعا بشر ( لا محاله ) وهو الأمر الذي جعل الصبغة ماخلف الخير غالبا ماتكون الشر المطبق. منذ بداية طرحي لهذا العمل بدأت تهل الأسئلة عن المعنى الكامن لهذا العمل، وأنتِ يارفيقة الحرف قرأتيه كاملا لهم، فشكرا لكِ جميل الحضور الذي بهِ أفخر وأفخر، تحياتي |
الرفيق / أدميرال |
.
لوحة مدهشة .. وريشة فنان متمكن أبدعت .. شكراً لك . |
العنوان : الخير والشر وبدأت بالخير أولا ولم تضع حرف عطف بينه وبين الشر بل قاطع وهنا بداية الرمزية للوحة .
ربما إيمانك أن الخير هو الفطرة ، وإيمانك أيضا أن الخير والشر متجاوران ولكن بينهما جدار تماما كالجيران !. - الألوان : جائت واضحة لدرجة أنها صارخة البرتقالي رمز من رموز التراب الذي يتلون بحرارة الشمس أي أنه يكتسب القوة منها وقوته هنا بفعل فاعل . الأسود والأبيض لونان تقليديان كرمز للخير والشر - مثلا - - الأشكال : ثلاثة أشكال على هيأة البرق وواحد فقط هو كآخر السيف أو السكين ، الثلاث الأول متجاورات والأخيرة بعيدة حسنا ذلك رمز أن قوى الخير والشر تتكفأ وتتشابه في جزء واحد بمعنى أن الخير يشابه قوة الشرّ حينما يجابه الشر ولأجل إيقافه لابد أن يتسلح بأسلحة تشببه أما الأخير المبتعد كأنه رمز لانتصار الأخير . - تبقى الرمز الأخير : التي جائت على شكل نجمات والخطوط الملتوية لم أتوصل لها تحتاج لذهنٍ صافِ لا أملكه الآن . :: |
في كل مرة تربكني يـ إبراهيم... فتقف حروفي عاجزة حول معصم إبداعك..! |
اقتباس:
النقي: شقران مقولة أحب أن أقولها هنا ونادرون فقط من يتقيدون بها وهي كالتالي: لاتُظْهِر كل مالديك دفعة واحدة، اجعل دائما لك سلاحا مختلفا. وهو ذات الأمر هنا يارفيقي، نعم العمل مختلف عمّا اعتدنا عليه من تصاميم وأعمال فنيّة في لون أبعاد، ولكن ثق أن هذا العمل لم يكن جديدا وحسب، بل استمر رسمه ساعتين مابين بروز الفكرة كاملة والإنشاء، الأمر الأكثر تعقيدا يارفيقي هو: كيفية نقل الفكرة إلى العمل، وهنا لابد من إرهاق فِكري خاص لأُنْشِأ العمل كما ترى، الاتكاء الأكبر كان على اللون الترابي، ومنه الجذب الآخر للونين الأبرز وهما الأسود والأبيض، واندماجهما له لون مُغاير. أحيانا تصاميمنا العادية وعدستنا الفوتوغرافية لاتوظف فكرتنا كما نريد ونرغب، فيكون لنا باب أوسع مع طُرق أخرى: وأهم هذه الطرق هو برنامج الرسام ( Paint ) وهو برنامجي الوحيد الذي أعمد به لمثل هذا النوع من التصاميم والرسومات. شكرا لك جميل الحضور الأنيق كما أنت يارفيقي، تحياتي |
الساعة الآن 01:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.