|
للإنطفــــــــــــــــــــــــــــــــــاء !
هنا ..
...... سأحـــــاولُ إطفائي .. ....................... كلـــــما أشعــــــــــــلني الوجــــــــــــــــــــــع الحنيـــــــــــــــــــــــــن . . العشـــــــــــــــــــــــــــق . . أنـــــــــــــــــــــــــت . . أنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا . . دُنيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ي دونــــــــك |
أنـــــــــــــــــــــــــــــــــا أُنـــثاكَ التي انعتـــقت من رَحِمَ القهـــــــــــــــــــــــــر ! وأنــــــــــــــــــــــــــــت ! ........... شاعـــــــــــــــــــــري الـــــــذي ما فتـــــــأ يقتــــلني ويُحــــيينــــــي لا أدري !!! ............ إلى أين قد نصل / الحياة أم الموت فقط لو تعلم حجم المـــوت الذي يُظللني حين ألمحهـــــا في عينيـــك إنطفاءة .. .............. أحبــكَ أيضاً رُغـــم الـــــذي كـــانَ ! وسيكون ............ |
( جيتني تشكي الزمن وجيتك أريد أدفى لقيت في صدري وطن ولقيت بك منفى ) هكذا أنا ! وأنت .. تخذلنا حتى الأمنيات الصغيرة وكأن كل ما نبنيه لا يحمله إلا الهواء ولا تمسكه سوى الريح هكذا فجأة نتلاشى ! |
أفقدُ الكثير مني أتساقطِ كورقٍ هدّهُ الخريف وحاصرهُ الاصفرار . . لم يتبقَ الكثير فقط .. أنا وبعضي ولا أدري إن كنتَ أنت !!! |
للذين يسومون أرواحهم رخيصة في سوق الموت ..
هل فكرتم بمن سيموت بعدكم وإن بقي حيا ؟!!!!!! http://center.jeddahbikers.com/uploa...3313519533.jpg وش بقى للفجر بكره لو يجي يسأل عليك ـــــــــــــــــــــــــــــــــ خانه الليل وْخذاك لْعتمته محتاج ضي ووش أقول لنجمة الأحلام لو فقدت يديك ـــــــــــــــــــــــــــــــــ ما دفيت وْلا بردت وْلا شعرت بأيّ شي كنت لي غيمٍ وكانت كلّ خطواتي تجيك ــــــــــــــــــــــــــــــــــ كنت أمطاري وعمري في سرابه كنت مي وين أروح اليوم وانته رحت يا كيف أرتجيك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ كيف ألاقي الشمس وانته كنت لي نورٍ وفي بعض أشيائك هنا مشتاقه لك تصرخ تبيك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ بسْ عجزت أبرر غيابك عسى باكر تجي |
أبي .. تيقنتُ أن الدهر لن يضيمني وأنا في كنفك فحمدتُ ربي كثيراً أنك أبي أحبك من يوم ميلادي وحتى أسكن الجنان قربك بإذن الله أمي .. أيا ريحانة الدنيا ودفء قلبي ليس كمثلكِ بين النساء ليتني أشبهكِ ولو قليلا هل أحبك؟ لا أدري ! فالحب يا غاليتي صغير وأنتِ أكبر :15: |
كم من القرارات المؤجلة في دفتر يومياتنا لا لسبب إلا أننا خائفون من قرارٍ خاطئ / فشل مقبل كم من الأيام تمضي من أعمارنا ونحن عاجزون عن اغتنام لحظات الفرح / الحب / الصدق / الوفاء / الإيمان ........... ترى هل سنحصل على تلك اللحظات مرة أخرى ؟ كم من الدموع ذرفناها ونحن نودع أناساً إلى مثواهم الأخير .. ترى في كم مرة تساءلنا ماذا لو كنا نحن ؟؟؟؟ كم من الأحلام والأمنيات تركناها خلفنا ذات قدر وحين التفتنا للوراء لم نجدها .. كم مرة طلبنا السماح ممن أهديناهم جرحا كم مرة اعتذرنا ونحن نقصد تصفية القلوب لا لشيء سوى أننا نحبهم بصدق ، ونرغب العيش بسلام كم مرة ابتسمنا ونحن نردد في أنفسنا : " تبسمك في وجه أخيك صدقة " كم مرة صلينا وبكينا وقلنا يا رب بقلبٍ مُنيب |
ماني ملاك وْلا امتلى قلبي براءة ولا طهارة ولاني م الزلات معصومة وحاشا .. ما أقول إنّي نبيّة ولاني من صفوة عباده أو من خْيار البرية كلّ ما في هالحكاية إني حرّة ما شبهت إلا الثريّا وما تلامسني الدنيّة |
| الساعة الآن 05:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.