|
ماريا .. ماررريا
she's in touch |
الأسماء غبية
الفلسفة غبية ..
القيود غبية حينما نموت مرارا ، ونفقد الاتصال لمن لن يعود ، نرى الميلاد الجديد أمرا حتميا هذه السمراء يعجبني جهلها حد الجرأة ، حد المواجهة والجرأة ، والسعي في الطين. لماذا نرفض الاعتراف بوجوهنا السافرة؟ .. لماذا لا نتخذ القبح فضيلة حتى نثوب إلى الجمال حينما تخلو ساحة التسديد |
أحبكِ يا نفسي ..
غرور ..
تفاهة ربما لكنني أحتاج إلى أن أحبها .. أحب نفسي كثيييرا .. كثيرا .. كثيرا أحب نفسي أحب نفسي كرري أحب نفسي ولـ سوف .. لن .. أضحي .. في سبيل .. أحدهم .. من جديد أحسنتِ |
انها على اتصال ..
ماريا
داليا غادة رجاء حنان موجف نجاة أمل سحر مها .. هبة .. أروة .. سارة .. آية ماريا مجددا ماريا إلى الأبد |
قتلتُ فأرا ، ونظفتُ مدخنتي ، وأفرغت خزائني على الفقراء
أرسلت فاتحة لكل ميت .. ودعوتُ الله أن وجدتَ نفسـَك .. هل تعلم أنني أفتقدك جدا جدا جدا ؟ ولا أريد رؤيتك .. |
أحب نفسي كثيرا كثيرا في غيابك .. كثيرا
أجد راحة غير مسبوقة في اشتياقي إليك .. غير مسبوقة عشوائية لذيذة تجعلني اتصفح الذكرى وبيدي حلم يضيف الهيبة والعشق على ثوراتك .. على صورك ارسمك تارة مسكينا يستغيث رحمتي ، أو مارد يعلقني فوق مشجبه وينااااام .. ليأكلني في الصباح أمعنتَ في جَرْحِي حتى أنني أتمزق لغيابك .. ولا أرجو عودتك |
إلى معاشر النساء / النساء .. اللائي يصادقن الماريا الحقيقية في دواخلهن ..
تعلمن فن الغواية من فكرة لا تنتمي إلا للثقة .. والثقة فقط .. من نظرة تعلم جيدا أين تضغط ، وكيف تفعل . لا تتأففن من إظهار ما يراقص قلوبكن الهزيلة من رجفة .. الإغراء ليس ثوبا رقيعا ولا ضحكة تجر ذيلا طويلا .. وإنما صمت يعرف ماذا يريد ، وإلى أين يذهب. |
إلى الرجل / الرجل .. في هدووووء .. في هدوء .. وقبل أن ترحل وجدَتني ماريا وريشة رسام وقلب صديق ، وصديق آخر ، وطفلة تشاركنا تدليلها سويا .. فكانت أصدقهم ماريا ..
بمبدئها البسيط العاري ضربتُ أول سهم في جسد الكآبة ، ثم الهزيمة ، ثم الوحدة ، والحيرة و الكذب و الغرور ، ثم ما لم يأتِ بعد هدووووء عجيب يتيح لي طرح دروعي بلا خوف ، والسقوط في ليل البحيرة ثم الطفو من جديد .. وكأنني أخيرا وجدتُ نقطتي المضيئة و قبل أن ترحل .. أتعلم أنها أطلعتني على كل خفقة أرسلتها لها؟ على كل عباراتي التي غازلتها بها على كل سر كنت أستقوي به على سيوف من حولنا .. وظننتُ أنه لي وحدي أتعلم أنه كان لابد أن ترحل؟ وعليك ألا تعود |
| الساعة الآن 11:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.