|
نَظْرة
كم يُؤلمني أن أكون أنا القريبةُ الغريبةُ في آنٍ معاً ولي من الذكرى التفاصيلُ ولغيري عيْشُها ولي من الإسمِ رسمهُ فوق الشفاهِ ولغيري سِرّهُ ولي من تلك العينين أن أغزلهما عطرا وكم يؤلمني أن يكون لغيري منهماالإقحوانُ.. .. قُبلةٌ لشهقةٍ بَلّلت أمنية تفتّقت من تحتِ الخيالِ قُبلةٌ لحلمٍٍ يُزقزقُ حول نافذةِ النبضِ كقصيدةِ الغزلِ .. حاولت اليوم أن أسترْجعني من سِرب الحمامِ وماإن اقتربت قليلاً حتى تُهتُ منّي .. سأهرب بوردةٍ جوريةٍ نحو وجعي ليحصد نداها دمعي .. أهو المساء! أم هي روحي من انسابت كالماء من بين أضلُعي أوا ينضبُ الدمعُ !! وحيثُ ينتهي المدى أنتهي ... |
كالنغم حينما يُقرأ بأفواه النبض ، رقيقة الكلمة يا أروى تفتحين على قلوبنا نوافذ من حب تُشبه العصافير ، أعجبني نصكِ كل الشكر |
الرقة الهدوء التي تحيط بالنص جعلتني اعود اليه مرة اخرى المره الاولى حين قراتهُ واحاطني السكون والمرة الثانية حين قرتهُ بتامل عجيب |
أروى تهتُ مني حين حاولت الخروج عن سربك ! شكراً لهدوءك الغالي ... |
اقتباس:
عائشة يابهية الحضور أنتِ دمتِ انتِ صديقة الجمال ودي وتقديري ياجميلة .. |
اقتباس:
يانادرة رسمتِ البهجة على ملامحي وجودكِ نقي مثلك دمتِ كما أنتِ "نقية" مودتي |
اقتباس:
أنثى الجموح أوا كأنما أجدتِ السباحة هنا "بل أتقنتها " هنئيا لي بوجودك أشكرك عزيزتي ودي |
.. أروى . كالـ ضوء حين يمر على أرواحنا ويبعث لنا الـ حياة كنتِ هنا .! جميلة وبـ هدوء . |
| الساعة الآن 04:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.