![]() |
... دموع ورجاجيل ....
[poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
الياس يطوي خافقـي ميـلٌ وميـل=والـدرب مبهـم والليالـي تشابـه كم طاح من عيني دموع ورجاجيـل=واكثرهـم المتساقطيـن القـرابـه ياليـل مانـي ذاك الإنسـان ياليـل=اللـي طموحاتـه تفـوق السحابـه اتركني اغنـي جروحـي مواويـل=واكسر صدى صمتي بصوت الربابه يمكن كذا تنبـت يدينـي محاصيـل=وارسم من احلامي جنـون الكتابـه انا شعـور يكـره القـال والقيـل=ويقلقـه مـن بعـد موتـه حسابـه ولا عاد يعني له وضوح التفاصيـل=وياخذ من ابسط حل رحلـة زهابـه[/poem] |
الله عليك
قصيده على ماقيل دسمه صح كلك تحيتي لقلبك |
أهلاً يا عبدالله .. و حديثك ذا النظرةِ الشاعرةِ له حزنه الساكن. جميل هذا الهدوء حين يغمسُ فيه القارئ. سلمت . |
|
عبْدالله مِسَاحَة ُ الشّعْر شَاسِعَة ٌ بِك هَذا النّص حَدِيْث ُ الذّات ، إلاّ أنّ هَذا الحَدِيْث لايُمَل أبَدَا ً جَمِيْل يَاعبْدالله |
.. غيمه أنت ياعبدالله رجونا هطولها حتى أغرقتنا صح قلبك وفكرك |
اقتباس:
امجد حضورك هنا كالنور دمت بخير |
مابين الشعر
ــ والشعور ! صلِة قربى ! وكأنك توثق زمام الغيم جيداً ياعبدالله ثم تعتقه للمطر ليتنفس ! تأتي كالفرح جميل ! ـ وكالحزن شفاف وثقيل ! وكأنك الصبر ! ممتع ياعبدالله كثيراً ويفخر بك الشعر :34: |
الساعة الآن 01:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.