![]() |
على جناح اللحظة
(1) |
اللحظة 2 :
أخشى الحنين المفاجئ ، أخشى ملاقاة القرارات المصيرية المفاجئة ، أخشى النساء اللاتي يفهمن أكثر مما يجب ، واللاتي يفهمن أقل مما يجب ، أخشى أن تعبُرني في وحدتي الكثير من الوجوه البعيدة عني ، أخشى أن ألتفت في لحظة برد فلا أجد في المدى سوى : جرح ودمعتين وخطوات مترادفة نحو الآه ! |
للحظة 3 :
ألأني هاجرت عنهم إلى النجوم المضيئة ... ألأني أردت ألا أشبههم ... ألأني مغرمٌ بالصعود ... ألأني لا أحب أن أحاكي كل قديم مُغبر ... ألأني أُحب أن أكون لوحدي وطن ، ولوحدي سرب ... وجدتني وحيداً غريباً عنهم !! |
|
اقتباس:
تريد ان تعطي المكان وقتاً غير مطروق والغيمة ثقيل دمها لكني مؤمن بأن للمطر ازهار قادمة . ( وردة جميلة تشبهك ) |
اللحظة 4 :
ليست هناك كتابات ملحدة وكتابات كافرة ، بل هناك كتابات ثمينة وأخرى رخيصة ، هناك كتابات ذهبية تفتح لنا آفاق من النور فيها كثير المعرفة والمعلومة والخبرة والتسلية ، وهناك كتابات تافهة في تكوينها ووجودها وقيمتها ، تماماً مثل تكوين ووجود وقيمة ( التفلة ) ! |
للحظة 5 :
في وقت رمادي جلست لوحدي وراء حلم كبير أنزوي عن عيون الشماتة والحُساد وأهل الكلام الفاضي كنت أجلس جامعاً ركبتاي لصدري أنظر بذهول للمدى ’’ وأهمس (لي) : هل هي غلطة حلمي أم هي غلطتي ؟!! |
اقتباس:
وكتبتِ ربيعاً لا تعتذري أبداً إني رأيت أن اللحظات فرحت بكِ : ) |
الساعة الآن 02:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.