![]() |
وتنسابُ انسامها ..
ربي هو ربي وحْدهُ عَالِمُ بنا ، بِ عشقنا و كل لَوعاتِنا وإن تَظاهرنا سواءً انتي او حضرتي أنا على انعدام الشوق ، الحنين او او حتى ذاك المسمى ب ب ماذا ؟ ذاك يافتاتي ذاك ، ماكُنتي تُغنينه لي كل ما اطلتُ الغياب و اتكئتِ على ذكريات الصور / الأحداث .. ، ذاك اللذي كنتي تَصفين جمال الحُب بِه ِ و تشاركين كلمة ( الحب ) أيضا ً بِه دائما ً .. ألا تذكرين ؟ ، و وتناسب ُ انسامها وتعيش ، نعم و رغما ً عنّي وعنها نَعيش بها رضينا ام بِ دونها ايضا ً ياصغيرتي نعيش وتعيش .. هي هي كما ارادها الله لنا اقدارنا ، عصورنا وحتى قصورنا المشيدة بقلب كل مِنّا لا تَجزعي ان ابتعدتِ عنّي و ان ابتعدتُ عَنك ِ و لا كفارة ل أيمانِنا كونها الأقدار الأقدار هي فقط مَن انتصرت علينا و ابعدتنا - حاليا ً فقط .. 23 رجب 1430 عصر الخميس |
وتنساب أنت يايوسف
كخيط ضوء متمهل على مروره ينبت الياسمين ويتكاثر المطر . |
.
. . طاغي الشُعور يوسفـ.. عذبـُ يا أخي،،، لكـَ الودْ |
جوى ، سأركض صدقيني و
لن يتبعني سِواها وسواها فقط .. شكرا لك .. لوردك |
ثامر ، العذوبة مُفرطة ياصديقي و
لكن لغيرها ، جِلفُ أعرابي .. شكرا لك صديقي |
الكاتب يوسف العنزي
لابد حين يغتالنا هذا الشعور .. الحب العشق .. الحنين .. الشوق كل هذه المشاعر حين تفيض بنا .. يفيض لنا بنصوص نجعل أرواحنا فيها .. وتكتبنا بصدق .. تحية لك وتقدير ولقلمك مزيد التقدم |
يوسف العنزي
أهلاً بك بـ نبضك الصادق رغم سطوة القدر ، الذي حتم عليكما الكتمان بإرادتكما وأبعدكما قُرياً في النهاية لمحة : كُنتي : تُكتب ( كُنتِ ) شُكراً لك . |
الساعة الآن 12:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.