![]() |
رسائل الى ....؟
يتبع جرير |
مِما يُثِير الدهشَة المُمتعَة هِي تِلك الكِتَابَات التِي تحمِلُ فِي داخِلِهَا مَزِيجاً شِعري يُبهركُ بِمجردِ القِراءَة ، وَ يُغرِي بِتكرَارها دُونمَا حَد ، يجعَلُنَا وَ دَون لا نَدري مُرغَمِين عَلى أَن نَتكونَ فِي كُل مَرة مَع الحُروف بِـ ذُهُولٍ جَدِيد كَانَت الأَربعُ الأَخِيرَة : تَوجسٌ وَ قُوت وَ كُل مَا سَبَقَها يُجرعُنا الجمَال وَ يُملؤُنَا شَوقاً لِتلك مَا بعدِ [ يتبع ] شُكراً يملؤُهَا الشَغَف http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
رسائلك يــ جرير ...! عناقيد لغة ناضجة لا تقطف ثماره أي أيد ...! أنت هنا تهمس لأذن ساعي البرد أن يوصل رسالتك وأن لا يتأخر في العودة ..! ونحن نستظل بظل تلك الــ " يتبع " لنقرأ أسراب يمامك المرسل بفضاء لغتك المضاءة بك يــ جرير ..! |
.. جرير مبروك.. وتـ.لبست هنا بـ.عنقود لالئ من المنى تذورها لنا على أطرف الجفاء. مهلل كنت بأحرفك وبـ.تعمج كانت كلماتك.. تحيـة لـ.روحك قبل وبعد الـ."يتبع" .. |
مُميَّز الحرف نـادرُ الحِرفَة.. مانظمتهـ..يفوقُ الابداع.. بمكانٍ وزمان. أتحفتَ القارئ فيهـ..الروعة اقتباس:
إلا هُنا.. فلستُ معك أبداً. من أول وَهلةٍ وثانيها يدل الحديث على ابتهال وكأن المحدَّثــ _الله _ عز وجل. ســتقول لي هي اللغة ببحرها اللامُتناهي فأقولـ..هُنا لا المعنى الظاهر ولا الباطن ولا أي جهةٍ و وِجهة تمجيدٌ لاينبغي إلا لوجههـ سبحانهـ. . عدا ذلكـ.. أبدعتْ... جداً. |
روحُ الشّعرِ النّابضةُ في أوردتكَ , قدرتكَ على سبكِ المعنى و ايصالِ أنفاسِ الكلماتِ إلى القارئ , امساككَ بالتّفاصيلِ الشّهيةِ للاشياء , و منحكَ للفواصلِ الصّغيرةِ أجنحةَ التّحليقِ إلى الخيال , مكلّها تدعو لنشوةِ الإعجابِ و فرحِ التّعلم , رائعٌ يا جرير , رائعٌ أيّها الأستاذ . |
الورد او انا
اناه ام انا مصيرنا الذبول و الونى ....... شكرا اليك وردنا مرورك الممنون هـ........هنا مصحوبة بالحب و المنى جرير |
صالح الحريري
ممنون لمرورك الطيب أظلك الله بظله يوم لا ظل الا ظله دمت جرير |
الساعة الآن 04:07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.