![]() |
¨°•||»-_ وَإِبّتَدَأْ اَلأَلَمْ ..! { مُصَآَفَحَةْ أُوُلَىْ {•°¸!
سَلآَمٌ مِنْ اَلَلَهْ عَلَيّكُمْ وَرَحّمَةْ تَحِيطَكُمْ مِن كُلْ جَآَنِبْ \ / وٍ تقلَدتْ مَرٍآسيْم صَخبْكَ بِـ اسقَآ’طَاتٍ عَميْقَة تَزيدُ مِن نَحيبِ الشيـــ"ـن بُكاءاً حَتّىْ تثمُلْ وَ تُصَم ! وَ تتَبرٍزخُ إنحِناءاتِ الأقَـلآ’م دُوٍنكَ وٍ لآ تصَل لـِ شَهيْ فِكرٍكْ ..~ وَ أنت .. بِـ عُمقِ الخَيْآ’لِ تَترَوٍنقْ ، مُشَبعٌّ بِـ تفَاصِيْلِ الجَمالِ العَبِق وٍ سَـ تَحتَفِيْ أكَوٍآم مَشاعِرٍي مِنْ عُمقِها بِـلآ’ ضجِيْج ،،! ,, , .. أَلوٍْآ’نٌ شَـآ’حِبَة .. كَثيْرٍاً مَآ’كُنتْ تَحتَ أنقَآ’ضِ الوٍجعَ ، وِ آحتسِيْ مِن أكَوٍآ’بِ الوٍجع مَا يْليْقُ بِـ غصّـآ’تِهِ ، وٍ تغدُوٍ ألوآ’نيْ ذآ’تَ سَوٍادٍ مُستفحَلْ ، تَجفُ كُل كُؤوُسِه وٍ تستَفيْضُ هَشاشَةً صَوٍبَ الْجَحيْم ،! أحيْانَاً تتَرٍجرٍجْ تَفآ’صِيْلُ الحَيْآ’ة فَـ تبعَثُ فيِنآ’ عِشقَ الْموٍتِ تَغمسُ فِيْنَآ’ احتِضَارٍاً يُأجِج قُنوٍتَنا بِـ رٍكَعاتِ الْخُضُوٍع .. تُسدِلُ عَلينآ’ أسَتارٍ اللَيْلِ وِ تغرٍزُ وِشوِشَهَ الْطُقوسِ الْمُنحَرٍفَة صَوٍب { سَرٍادِيقْ الْتَيْهِ } وٍ تُحَرٍضُ فَصوٍل الْخَرٍيفِ الْنَرٍجسٍِيْة حَتّىْ .. تُسَرٍبلنَآ’ بِـ أثوٍآ’بِ الْغِوٍآ’ية ثُمَ إلَىْ " ذِمَةِ الله " ! وِ نُسكُبُ عَلىْ الأبيْضِ لِترٍآتْ مِن شَهوٍةِ الْمَوٍتِ لآخِرٍةٍ مُهَيْئَة لِـ [ الإنِتِهَآ’كِ ] ! نَبتَهِلُ رُغمَ عَوٍيلِ الأكفَآ’نِ إلىٍ خَيْبَآ’تِ سَمآ’ئتِنَا لـ دَرٍجَةِ الغَليْآ’نِ وِ تَرسُوٍ قَوٍارٍبُ إندِثَآ’رٍ الأحَلآ’مِ إلىْ يَوٍمِ يُبعَثُوٍنْ .. ,, , عِندَما يَسدِل اللّيل سَتَائِرَه المُعتَمه بِظَلامِ الوِحدَه يَتلَبّسُني إقتِرَافٌ بِالبُكاءِ القَاتِل لأَنزَوِي فِي رُكنٍ يَحوي بـِ كُلِي وأُشعِل قَنَادِيل لَيلِي إحتِضَاراً للخُشُوع ،، //هَشِيمُ مَلامِحِي//،،، وتَرٌ انَا فِي الحُب ،، أُدندِن عَلَى نَاي عَزفِهِ بـِ مِقصَلَةِ حَنيِن،،، و َوحدِي لاَشَريِك لِي .!! أكتَحِلُ الصَمت فِي مَآذِنِ الحُب غَرقَا لأَزهُقَ فِي مَخَالبِ صَليبٍ يَرتَوي .. بَيْنَ شِفّتَيْ القَدَرْ آهَةً تَتلُوها صَرخَة مِيلاَد الجَرح حَولَ قَارَات فِرَاق حُبِي المَجنُون،،، يَاحُب !! ذَكرتُ لكَ أنّ القَدرَ أمْهَلنَا .. حَتى أهْمَلَنا أمّا الآَن فَقد أعلِن بِأنَكَ لَحناً جَنائِزياً مُتهَبِرَه أودَاجُكَ ومَغمُوسَه فِي مَقَابِر اللاعَودَه ،، هُتَافَاتُ النّداء ،، وَ مُتَوالِية ُ خَيبَات ،، وَ كَومَةُ تَساؤلات ،، وَ لا قَارِعَةُ إجَابَة تَكسِرُ أصَابِع الصّمت بِدَاخِلِي،، ذاتُها المَخالِب الـ صَافحها قَدرِي هِي مَنْ تُمسِك بِتلابيبِي الآن وَ تُعرّد الرّوح مِنْ مَكمنها لِـ تَزرُعني نَبضاً مَجذوفاً جُذِبَت جُذورُه عَنْ آخرِها .. إنّي أطفُو .. أطفُو .. أطفُو .. ولابدٌ سَـ تُمسِكُ بي لَو أنّي غَرِقت.. ,, , كََخَيَبَةْ الَمَاَضَيْ الًهًزَيَلْ وآهَاَتْ وآحَزَاَنْ والليَلْ الكئيَبْ أن تكتسحنيِ رغِبــةِِ الى الماضي نحو \ المجهول / وأنا أعلم كم من عثرة } نشبت في خطوتي { نلتقي غرباء بملامح منهكه ونفترش أوجاعنا نثرثر عن أحلام مصيرها أن تبقئ مخبئه في ذاكرة الزمن ,, , مبدأ الموت .. أن تموت وأن في ريعان الحياة لتستشعر حرارة الموت ...بخروج روحك الطاهرة الى جنآن الخلد رحلت .. ورحل قلبي الجريح ماعدت احتمل الضياآع \ / وأَكّتَفَيِتْ ...! شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ 12 / 6/ 1429 هـ مَسَآَءْ يَوّمِاً مُغّبِرْ |
للوجع سمفونيه خاصه؛ ؛ آلـ شذى وجعكِ صاخب اذهلني عميق ودّي |
شذى ناصر وكأن شذى الورد يهذي باسمك احرف مبتلة بالحزن توسدها جمال خاص فانطق لنا حروفا توجها الجمال تقبلي مروري تحياتي |
شذى بنت ناصر
حرف لايستهان به ، ولغة جديرة بالمتابعة مبدأ الموت ، أن تموت وأنت في ريعان الحياة ومبدأ الابداع ، أن تقرأ وأنت في ريعان الثمالة . هذا مالمسته ، لله درك . مرحبا بك بيننا |
مساءك ِأيتها العزيزه الشذى زخات مطر لاتتوقف وورد ربيعية متفتحه شذاها يفوح بندى الفجر الجميل . عانقت أحزانكِ المتراميه ولامست حروفكِ المتعبه وتأملت التفاؤل خلف سطورك الرائعه . مرحبا بكِ وبنبضكِ الاخاذ لكِ ودي وعظيم إمتناني . كوني بروعتكِ |
.. شذى ناصر.. الخيبة في ليلة كئيبة تستثير الحرف الذي لديه ما يكفيه من ضغط الصمت... لـ.يحمل بين رناته ما هو جدير بملء كل الفراغات.. رائعة بحق اهلاً بكِ وبـ.حرفكِ في أبعاد.. .. |
شذى ناصر
ــــــــــــ * * * أرحبُ بك في أبعاد أدبيّة فأهلاً تُثمر سهلاً حدّ القِطاف . : وابتدأ الألم [ منكِ ] بـ الأمل [ فينا ] ، أنْ يزرع حرفُ كـ حرفك المآذن في جَنبات المكان فنرتّل حضورك و نورك حرفاً حرفا و قبساً قبسا . : كلّ الشكر لكِ حدّ الثناء والامتنان . |
http://www.l44l.com/up/uploads/7c9a76c290.gif أمَا آن لِـ هَذهِ الْرُوح أنْ تَسْتَرِيحْ رِفقَا ًبهَا، لا تَقْتِلِيهَا مَرَتَينْ مَرَّة بهِ .. وَ مَرَّة بِـ يَدكِ الآن تَقْتليِهَا خَنْقَاً ! .. رَحْمَةٌ بِـ نَفْسكِ وَ بِهَا فلا شَيءٍ يََسْتَحِقُ أنْ نُصَّلبَ مِنْ أجْلهِ مَشَاعِرنَا عَلَى جِدَارِ الْوَجَعِ .. دَعِيِهَا تَتََألَّم فلنْ يَزِدهَا الألمَِ إلاَّ قُوَة وَ صَلابَة ..!! ً ♦. ♦. :: شَـذَى :: انِيِنُ المكِ كَانَ يُنَادِيِنَا كيْ نَشْهَدَ أولَى خَطْوَاتهِ نَحو الْسَمَاءِ عَالِيََا طِبْتِ وَ حُيِّيِتِ مِنْ هَنَا الَى اقْصَاكِ [ .. http://www.l44l.com/up/uploads/a2a3a203d1.gif .. ] |
الساعة الآن 11:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.