![]() |
*·~-.¸¸,.- ( رثاء...الرّوح)-.¸¸,.-~*
حياةٍ...تشقى لتبقى وروح...تأمل... لترقى # قبلْ أشْهر كنْت أرثي...روحاً هي روحي وكانْ يبتسمْ ..بألمْ فرحلْ..بــ روح وترك ..لي ألالمْ http://jrooo78.jeeran.com/rithaa.jpg [POEM="font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=sp num="0,black""] أبكيك ياروحي وأنا حئ..وأنعاك =ابكيك قبل الموت ينهي وجودك * الحزن ياروحي تبلاّك وأعياك =والهمْ صيفك والأسى..في برودك * اليوم انا برثيك منْ قبل يرثاك: = ( غيري ) ..وموتك صوب قبرك يقودك * ياقبر: جيتك زائرك...وأتحاشاك = ملزوم فيك ،ولازمتني قيودك * ياقبر : ( أنا ) لو كنْت دومْ..أتناساك = آخر بقايا هالجسد في حدودك * آخر مواعيدي على حدْ..ذكراك = واوّل ..مجاديفي ثراك..وحيودك * لا حول...لاقوّه....بلا صوت وحراك = حزنْ الرفيق وظلمتي في لحودك * جيتك وأنا حئ..اتفقدك وأرعاك =من قبل يفنيني ..ترابك ودودك * مدري منْ آخر من يوادعني هناك = راحوا وخلّوني نباتك وعودك * ياقبر : أزورك حئ...منْ قبل ما القاك = وأكيد يوم -مّا - نجيك ونعودك * [..ياللّه..] يارحمانْ...يارب الافلاك = ضيفك فقير وطالب ٍ ..منْك جودك[/POEM] |
الموتْ مرّه!!! ..تُنزع الرّوح عنْ حئ!!!! .................وأنا ..أموتْ بيومْ مليــــــونْ مرّه |
. . . شاعر.. البدر.. يرثي.. نفسه.. لـ يُثرينا.. بنفائسه..! بحُزنٍ.. وَمُزن.. تكتبنا.. هذه.. المرّة.. لنستقبلكَ.. ببهجةٍ.. وفَرَح.. شكراً.. كثيراً../. لكَ.. عليك.. . . |
أستاذي الشاعر ..البدر
مدينة لحنان لإنها دلتني على نبعك الشعري وها أنا أقرأ وأعلم أن لا أحد يستطيع أن يفيك ويفي شعرك بالفعل مختلف لله درك إعجابي الكبير |
خالدْ. أنقسامْ..الشّتات ..يوحي ..لاشئ هي هكذا الحياه...ياصديقي أعلمْ انّ ذلكْ المكروه مُظلمْ..ومبهم ../ ولكنْ..هي ليلة تقبّلها ياصديقي فقط...لأنني (مُتعب) |
جود
وهي كذلكــ ..جودْ لمْ أكنْ سوى صعلوكـ كتب هُنا..المكروه الحقْ . شكرا كثيرا ياجود شكْرا...بقدْر السماء وزهر الجنوبْ فقطْ (لأنني مُتعب) |
. . . أُكرّر.. أهلاً.. بكَ.. وبعنَا.. قَيْد.. تعبكْ.. وعنَاقيد.. عِنَبِكْ.. . . |
. . [..ياللّه..] يارحمانْ...يارب الافلاك ضيفك فقير وطالب ٍ ..منْك جودك اللهم آمـين . |
الساعة الآن 08:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.