المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيد المطرفي (المشاركة 662998) وهكذا الدنيا .. تكامل .. وتفاضل .. وجعل بعضهم لبعض سخريا !! نص جميل لكاتب رائع .. تحياتي وتقديري ..

مرحبا بك وبمائة ألف مرحبا..وضف عليها مليون مرحبا أخرى..
هل تعشق السهول
فانا اموت فيها لما تكون محاذية للجبال ..
لما تتوسد بحر او محيط..
لما تتمدد على ضفاف نهر..
لما تنشد "هذه ليلتي والمساء الذي
والصباح الذي قد يأتي
وقد لا يأتي
http://www.youtube.com/watch?v=J8u8GE9D0BU

http://www.youtube.com/watch?v=AeUGGFfoE9Y

تستاهل كل خيرات سهول تادلة
‘سأل على جنان الأم تادلة يأتون بك إلى حد عتبة الدار

تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم (المشاركة 663074) هذه الأحرف تُشبه المنامات الوردية ووسائد مغزولة من خيط القُزح تلك الـ يكون فيها البحر طيباً ويجمع السُفن بالمرسى .. في موعدٍ يُشبه ضحكات الندى من ثغر الورد ... شُكراً لهذا الجمال يامصطفى ...

شكرا لهذا التوقف الجميل..
هل تحبين المطر
أموت في رذاذه،
وأستحسنه بلا مظلة..
وبضوء القمر عندما يودع الشمس وهي تغيب
وراء شجيرات اللوز تزهر وقت الثلج في الشتاء..

زي العسل
http://www.youtube.com/watch?v=_lg27G58vM8

تحياتي لا تنتهي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قطر الندى (المشاركة 663135) تذكرني بروايات الادباء العمالقة ، ولك مني كل الشكر والامتنان .

شكرا للقادمة من بلاد العمالقة في الأدب..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الفهد (المشاركة 663223) يقول ما يرى..لِ يرى ما يقول فيجزم زعماً بأن ما قالهـ..كانَ رأيَ العين أحببتُ من النص رُباناً آخر الصف .. وقمراً تتعانق أشعته وأنوار الفنار وحديثاً أزلياً حول رجلٍ وامرأة. أهلاً بك .

وسهلا بك..
بالقرب من الجنان
بوتر العود على أوتار المكان..
تحياتي
وإنا خلقناكم من ذكر وأنثى
صدق الله العظيم
http://www.youtube.com/watch?v=gX2FujaQZlQ

كيف هو شكلهم هل بمثل العمالقة قي روايات "سيف بن ذي يزن"

أو في "كليلة ودمنة"

شكرا للعملاقة،

فعبد ربه فقط قزم..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قطر الندى (المشاركة 664586) شكرا للقادمة من بلاد العمالقة في الأدب.. كيف هو شكلهم هل بمثل العمالقة قي روايات "سيف بن ذي يزن" أو في "كليلة ودمنة" أو لربما في حكايات "ألف ليلة وليلة" شكرا للعملاقة، فعبد ربه فقط قزم.. او قـــصــــيــــر ،ألم تعلم يا سيدي بان كل قصير حكيم ؟! والعمالقة في الادب المقصود( هنا ليس في الشخصية الذات وانما في كيف مقدرتك على صياغة الافكار والمعنى وطرحها باسلوب شيق وراقي كاسلوبهم ). دام ادبك الابداعي الى الابد .