ماكر عشقكَ كلما مرت به غوايتي أرسلني الي أزمنتكَ
يخطب ودي فأعتمر قبعة المطر حتى تفرغ السحب وأحياكَ ضوء
فإن أعتبرت ظلالي وزر ألهمني مجد شموس بالغروب لا تبالي
في حينِ تَردّني صِفر اليَدين؛ وانكِساراتي وهن
وَحدها خيباتي بِك مرة ومرّاتٍ تترى تَقضي على كلِّ خلايايَ الموشومة بِك
وسَأُعفي النّبضَ من وَتيرة لَحنه إن لم يتبرّأ من ازدواجيّتك ..
