حِوَارْ بَينَ بَدوي وَأنثَى أرُسْتُقْرَاطِيّهْ

[عبدالله الدوسري]

فقير ،، إلا من إلهام جنوني ** أثير رياح القول بجناح طير

يحمل عشقي قصرا ويلقيه ** في يد صاحبته فتقرأ الأساطير

*

*

قال الشنفرى :

شكا وشكتْ ثم ارعوى بعد وارعوتْ ** وللصبر إن لم ينفع الشكوُ أجمل

وفاء َ وفاءت ْ ،، بادرات وكلها ** على نكظ ،، مما يكاتم مجمل

فيصل خالد ، ، ،

ألقيت عيني هنا فثملت ،،

أيها الصعلوك ،، سأتابعك حتما

تقبل تحياتي

 

[فيصل خالد]

عبدالله الدوسري



المكان وصاحِبُهْ
يتشرّفان بإطلالتك ياسيدي




ألف ياهلا وأكثر

 

[فيصل خالد]

[ غيماتْ ]

تأتي بـِ هُدوءْ إلى مكانِها [ مُتأسِّفَهْ ] على التّأخير بـِـ خَجَل الدُنيا كُلّها ، النُبلاءْ يُدققون على هذه الأشياء الصغيرهْ والتى لا تُرى بالرّوح المُجرّده لإنّهُمْ نُبلاءْ فَقَطْ !!

هِيَ : أنا أعْتَذِرُ منك على تأخيري ، والدتي كانت تكلمني من باريسْ وقد تأتي غدا ً


أنا : باريسْ ـ وقد تأتي غدا ً ـــــــ [ أووخذنااا ] !!


هِيَ : والدتي سيّدة أعمال ، تتابع أشيائها الخاصه هناك وتتسوّق أيضا ً [ حجّه بــ حاجه ْ ]


أنا : الله يستر


[ مرجانه واقفه ورى عمّتها وتتبوسم ]


مرجانه : ليه قلت الله يستر وشفيـيـيـيـك



[ خبيثه مرجانه ]


أنا : أقول الله يستر عليها من هــ الطيارات وتوصل سالمه إن شاء الله


هِيَ : تتبسم بـِـ طريقه أفهمها جيدا ً



[ حسبي الله عليك يامرجانه ، هــ الجاريه عقرب رمل ]



هِيَ : فيصل ــ بــ نسافر بعد 10 أيامْ ـــ وأنتْ ؟



[ إستغربت من سؤالها ]


أنا : إحتمال قوي جدا ً غدا ً


هِيَ : ليــــش ؟؟؟؟؟



[ لم أجد عذر وسبب قوي غير المصروفْ ، صعب جدا ً يقال ولكن كان لابد منه ، هِيَ صدفه جميله ولكن لكل شيء بدايه ونهايه على رأي بن كثير ]



أنا : أنا إعتدت أن أعود كلّما شارف [ وقود السفر ] على الإنتهاء


مرجانه : ليه أنت [ موتر ] ـــــ [ فاطسه من الضحك ]


هِيَ : [ هزّئت مرجانه عدل ] وهي تكاد تخفي ضحكتها أيضا ً


مرجانه : هو اللي يقول أنا ماقلت شي ي ي ي ي


هِيَ : إعتذري من فيصل الأن


مرجانه تأتي مُطأطأة ٌ رأسها ، كاتمة ٌ ضحكتها ، وجهها الكحلي يُخالطه اللون الأحمر بـ صعوبه ، تمشي وكأنها قاب قوسين أو أدنى من ولادة توأمين المسافه بينها وبين المستشفى 100 متر ولا تستطيع المشي أكثر ، تنتزع أرجلها من الأرض كما تنتزع الشوكه من كف طفل رقيق


مرجانه : أنا

أنا : [ أنظر لها ]

مرجانه : أ ن ا

أنا : أيوه


[ مرجانه تخنقها عبرة الضحك تعتصر الكلام وتحاول إخراج الكلمات بصعوبه شديده ، وأفتح لها المجال للضحك أكثر ، فـــ وجهها أصبح الأن بئر نفط جاهز للتصدير ]


أنا : أخلصي


[ مرجانه تنفرط السبحه عندها وتضحك أكثر ، تحاول معزبتها أن تتدخل ، وأطلب منها أن تتركها فـــ أنا أريدها أن تضحك لإنها لو لم تُخرج هذه الضحكه سينفجر الفندق بِنا جميعا ً لإنها أصبحت الأن ديناميت بشري ]


بعد أن هدأت مرجانه ، تأسّفت ، وإنتهت مشكلتها


هِيَ : ممكن تتأخر يومين بس


أنا : صعب جدا ً طال عمرك


هِيَ : تستأذن منّي بالذهاب ، [ وتصعد لغرفتها ]


مرجانه : أقول أنثبر والله ماعندك ماعند جدّتي من الأشغال ، بعدين تراها ماتعوّدت أحد يرفض لها طلب ، وكلها يومين مو أكثر ، أنا أبروح أتبعها فوق لغرفتها !

يتبع

 

[حسين العتيبي]

اعنبوا هالمرجانه والله اللي ناشبه .. ياكثر صنف مرجانه في وطن العنقاء :0082:



ابو خالد




كمل كمل

 

[د. منال عبدالرحمن]

فيصل خالد


أرأيت حين يلتقي النهر بالجبل ؟؟

" هما " يؤلفان خلطة سحرية تغري الأشجار بالنمو هناك !!





شجرة أنا هنا .... تنتظر التتمة !




لكَ كل التقديـــــر

 

[لحظة]

فيصل خالد ..


أتابع ...


فلا تتأخر علينا ...



دمعة في زايد

 

[زهرة زهير]

شكراً من القلب تركي ..

كجمال الأشياء فقط ... أنت ..

لم تحتمل بقاءك يومين ..

ونحن لا نحتمل معاودة الإكمال لــ أكثر من ساعتين ..

يا مطر بالقرب نحن أكمل دهشة المغامره ..

موده ..

 

[العـنود ناصر بن حميد]

شكراً

لبعث الحياة من جديد

فيصل

لقلبك السلام