|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#50 |
|
نور الفيصل
|
![]() |
![]() |
![]() |
#51 |
|
’, هَلَّ لِـ الإبْدَاعِ وَطنْ ..؟! وَكَ أنَّي أرَاهُ هُنَا ![]() ../
|
![]() |
![]() |
![]() |
#52 |
|
شُكراً يا لَمَى
|
![]() |
![]() |
![]() |
#53 |
|
المُسْتَقْبَلْ ذَرِيعَةْ " المَاضِينَ " لِلتَجاوزْ ..
لِلتّجَاهُلْ وَمُرادِفَاتِ الإِنْهِزَامْ أرْبَابُ الحُلّمْ ..أُولائِكَ المُثْقَلِينَ غَفْوَةْ .. وَمَنَافيٍ إِسْمُهَا الأَحْلامْ أَوطَانُهمْ ثَكْلَى .. مَوصومَةٌ بِغُربَةْ .. مَا تَلبثُ أَنْ تُطيّرهَا الحَقِيقَةْ كَالسَّرابْ وأَسْرابِ الحَمامْ آثَارُهَا / رُكَامُهَا : الرّغْبَةْ وَكَلِمَاتٍ أُهْلِكَتْ خَجْلَى.. مَاتَعّدتْ إِيمَاءَةَ قَلّبٍ .. وَهَفْوَةْ شَارَفَ عَلَى التّفَوّهْ ..أو تَمَنّى فِيهَا الكَلامْ والّذي أَنْجَاكِ مِنِّي ومَا أَهْلَكْتِنـي والّذي سَاوَرَ ظَنّكِ وَفَرْسَخَ يَقِيني مَا جَزِعْتُ ولا جُزَّ الخَفْقُ مِنـي ولا رَاودْتُ عَفْواً وإنْ رَاوَدتِنـي .. أَحْيَانِي مُمَثّلَ الصّلَبِ عَلَى قَارِعَةِ حُلْمِِكْ .. كَأَنّي أَوْ.. ولا كَأَنّي .. خَيَالٌ ..يَهْزِمُنِي سِلْمُكْ .. وَيَا لَيْتَكِ لا تَكِنّي .. لَيْتَكِ تَتَذَكّري أَنّي .. عَوزٌ جُسّدَ لعِلْمِكْ .. الحَقِيقَةْ : حَقِيبَةْ ! كَمَثِيلاتِهَا تَعْنِي لِحَامِلهَا " الحَالِمْ " إِحْتِمَالَ التّرحَالَ وَقُرْبَـةْ .. تَعْنِي أَنْ لا تَضْلِيلَ أَوْ تَسْكِينْ يُغْوي أَو يُلْغِي الرّحِيلَ لِيسْتَحِيلْ .. بِأَنْ يَمِيلَ عَنْ يَقِينِ غُرْبَـةْ .. وَكَمْ مِنْ جَاهِلٍ لَهَا .. تَجاهَلَ القُرْبَ الأَجْدرَ وَمَضى .. لِمَجَاهِلِ النّوايَا والخُطَى ..تُسَيّرهُ رَهْبَـةْ مَابِينَ قَيْد إِفَاقَةٍ .. وَقُيودٍ سَاقَهَا لِإِغْرَاقِةْ فِي إْغْمَاءَة ..غِيابُ العَقْلِ ..و تَسَيُّدِ قَلْبِـةْ .. تَحْبو .. تِلْكَ الأَمَانِي ـ وَإِنْ كَانَتْ ـ.. هِيَ لا تَنْفَكُ تَرْحَلْ تَجْثو .. تُلازِمُ خَفْقَكِ المُسْتَهَامُ المُسْهَبْ بِأَحْلامٍِ وَمُوغِلْ فَلا تَزْرَعِيني لِلصُدَفْ .. لِحُلِمٍ أُهْلِكَ إِحْسَاساً وَلَمْ يَرْحَلْ .. لِقَدَرٍ يَتَخَبّطُ فِيَّ أَنْجَلْ .. تَعَاليِّ لِمَا بَعْدَ لَبْوا .. لِشيءٍ لا يُشْبِهُني حِينَ تَخَزّلْ .. لِمَا بعْدَ الحَنِينْ والشّوقْ .. المُمَكّلْ .. تَعَاليِّ فَالأَمَاني وَإِنْ فَاضَتْ أَمَلاً و ثَبَاتا ً..قَدْ لا تَفْعَلْ .. الحُلمْ : سَلِيلُ الظّلمْ .. يَبْزُغْ ضَئِيلاً خَافِتاً ..كَنُورٍ تَرَائَى بَعْدَ ظُلْمَةٍ وَضجَمْ .. يَتَفَرّغُ فِيهِ المُسَوّغُ لِإِهْدَارِ عَقْلِهْ وَذَاتِهْ .. مَا بِينَ كَانْ وإِنْ َلَمْ يَكُنْ ..ولِمَا فَاتَهْ عَابِثاً يُلِمْ .. شَيءٌ لا يُشْبِهُه إِلا التّشوّهْ الشَّبِمْ .. وَسَحابٌ آثِمٌ حِينَكِ صِرَمْ .. مَا أَمْطَرَ ولا أَغْنَى ..ولَكِنْ تَوَلّى .. لِيُخَلّفَ القَفْرَ مَعْنىً للظُلمِ أَظْلَمْ.. سُؤالي لا يَعْنِي لِيَّ الإِنكِسَار .. لا يَثْنِيني وَإِنْ تَراءَى لَكِ الغِرار .. لكِنّها مُدُني.. أَمْسَتْ دُونَكِ اليَومَ قِفَار .. يَعْثُو فِيها الجَوى .. ويُحَاصِرُهَا البِلى ..بِمَناكِد الغِيَار .. هَا أَنـا مِنْ جَديدْ أبْتَدِأُ نِهَاياتِي التّي لا أُجِيدُ سَبْكَها.. لِثْورَةِ قَلْبٍ أَعْلَنَ يتَفَتّقْ فَلا تُجِيبي بِسؤالٍ آخرَ يُلغي أَصْدَاءَ جِدَائِيَّ وَيَصُمّهَا .. وَأَرْغِمي حُلمَكِ أَنْ يتَحَقّقْ
|
![]() |
![]() |
![]() |
#54 |
|
حتّى نُفرّق بين إثنين , آخرهما البعيد إنت .
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|