سيرة احلى حكاية: حكاية موسم 2008-2009

[عبدالعزيز رشيد]

تشكيلة الجولة 13 من موقع غول للكالتشيو:

فري(الفيولا)

كيليني (اليوفي)-ماتيرازي(الإنتر)-صامويل(الإنتر)

ستانكوفيتش(الإنتر)-مونتليفيو(الفيولا)-بريغي(روما)-روزينا(تورينو)

كاسانو(سامبدوريا)-توتي(روما)-برينزا(ريجينا)


الاحتياط

ادريان موتو(الفيولا)
فلوروفلوريس(اودينيزي)
كمبياسو(الإنتر)
انتونيولي(بولونيا)
فاليني(بولونيا)
جوان(روما)
لافيتزي(نابولي)
كونتي(كالياري)
كورادي(ريجينا)
بيلوتشي(سامبدوريا)
ستانكيفيتيوس(سامبدوريا)
جاتوزو(ميلانو)

 

[مشعل الغنيم]

*

على ما يبدو موقع goal لم يشاهد كل المباريات!
حتى تشكيلة الجزيرة للاعبي الأسبوع عليها ملاحظات:


فري (الفيولا)
كلّيني (اليوفي). سامويل (الإنتر). سانتوس (ريجينا)
كامبياسو (الإنتر). مونتوليفو (الفيولا)
كونتي (كالياري). توتّي (روما). فالياني (بولونيا)
فلورو فلوريس (أودنيزي). موتو (الفيولا)


شوف الاختلافات الرهيبة بين التشكيلتين في مادة يفترض أنها تُعالج بالأرقام - والأرقام لا تخطئ. مجاملة توتي واضحة وبصراحة أكثر: مخزية. قبل توتي هناك ثلاث لاعبين يستحقون الدخول بالتشكيلة: ستانكوفيتش (الإنتر) و بريينزا (ريجينا) و كاسانو (سامبدوريا). فالياني قدم مستوى جيد لكنه ليس أفضل من الثلاثي المذكور قبله. سانتوس! أفضّل ستانكوفيتشيوس (سامبدوريا) عليه. حتى بتشكيلة goal هل يمكن أن نقارن أداء بريغي مع فريق متهالك بأداء الكوتشو، كامبياسو، أمام اليوفي!! بريغي منح الثقة ويستحقها، هو إبن مخلص لروما، وطيب الذكر " توماسّي " صرح: بريغي أفضل مني. في محاولة لرفع معنويات اللاعب، وأثبت أنه يستحق هذي الثقة بعد مباراة ليتشي. لكن هل يدخل تشكيلة الاسبوع! لا، ليس إلى هذا الحد.

 

[مشعل الغنيم]

*

بالنسبة لفيورنتينا:
لابد من الفوز اليوم أمام ليون حتى لو كان الثمن الخسارة من روما الأحد

 

[عبدالعزيز رشيد]

مع حقّ تشكيلة موقع جول غريبة جدّا لكن للأمانة قليل أشوف فيهم التناقض بس تبي المهزلة والضحك وين؟ بالليغا شوف تقييم السبورت على لاعبين البرشا وموقع جول مرّه عطوا هنري "4" وموقع قول عطاه"7,5"مو مجاملة أنا شفت المباراة والسبورت سقيمة

ماعتقد الفيولا يفوز,وليون هالسنة مشوّش قليلا بالدوري لكنّه حاضر بدوري الأبطال ميشيل اولاس مل الانتظار (":

 

[عبدالعزيز رشيد]

العنوان:سقوط "السان باولو" أخيرا!
_________________________________

ما يعرف للجنوبي .. إلا الجنوبي !

حين تأهل نابولي لدوري الأضواء و الشهرة ؛ الجميع كان يتحدث عن روعة ذلك المكان ، وغموضه ، ورهبته ، عن المكان الذي يحتضن مباريات نابولي و سكان المدينة بكل ما بهم من روائح التونه وشتى أنواع السمك .

ذلك الملعب الذي يأخذ منه نابولي روح البطل ، وعزيمة الجنوبي المكد ، و رغبة الانتصار و ربما في منهجم الانتقام ، وكيف ان لهذا الملعب سحر لا يضاهيه سحر آخر في إيطاليا .

ليبدأ الموسم (الماضي) ..
ولغرابة الاحداث ، يخسر نابولي أول لقاء على المعلب الرهيب ذاته من كالياري بهدفين للاشيء ..
تلك النتيجة رسمت الكثير من علامات الاستفهام و اللا منطقية ، كيف يخسر نابولي بسهولة في عرينه ؟
ولم تمضي الا شهور ، لنرى نابولي في و كره يٌسقط الانتر بجبروته ، واليوفنتس بتقاليده ، و الميلان بأحلامه ..!!
وكأن لهذا الملعب غاية شريفة و قصد أسمى ، لا تظهر عظمته الا حين تدنس أرضيته أقدام لاعبي الشمال .

نبدأ موسم جديد ..
ونفس الحكاية مازالت تحوم حول ذلك المكان المهيب ..
المكان الذي رقص طولاً و عرضاً حين سقطت به السيدة العجوز كاشفة العورة ، لا حول لها ولا طاقة .
ويأتي من جديد ، الجنوبي كالياري ، نفس الموقع الجغرافي ، نفس التقاليد ، وبكل تأكيد نفس المصير المشترك !

مباراة مثيرة يا من لم تشاهد نابولي و كالياري عصر الاحد الماضي ..
رأيت الحارس ماركيتي ، بمستوى مميز و قد قصدت متابعته بعد المستوى الكبير باللقاء السابق ضد فيورنتينا .
و رأيت الحارس يتزو ، بمستوى مميز ايضاً ، و لكن لا أستطيع بعد أن أضمنه لأحد .

رأيت كيف لافيزي سدد كرة لا أقوى منها يصدها ماركيتي بشكل رائع ، و رأيت ماجيو يكرر نفس ما فعله لافيزي وبالنهاية ماركيتي لهم بالمرصاد .

و رأيت أكوافريسكا يشن الهجوم على يتزي ، ولكن حارس نابولي أخرجها للركنية ، ومنها تصل الكرة على رأس كونتي منها قوية جداً يصدها يتزي .. لتجد رأس المدافع لوبيز ، مسجلاً هدف التعادل 1-1 ، وسط ذهول لاعبي نابولي .

مباراة رائعة بالشوط الثاني ، كان شوطها الاول قد انتهى بهدف هامشيك من بعد مجهود مانيني على الطرف الايسر فلم يستطع الثنائي لافيزي ولا دينيس من الاستفادة من الكرة لتجد دائماً المبدع القادم من الخلف هامشيك .

بعد ان تعادل كالياري بهدف الضربة الرأسية ، حاول نابولي ان يعيد التقدم من جديد مع دخول الموهبة روسوتو ، ولكن كانت ركلة حرة رائعة يسددها لافيزي بحلق الزاوية العليا ..
بها ، إشتعل الملعب الرهيب ..

ولكن ،
كيف خسر نابولي من قبل في أتلانتا ؟
كان فيريرا بينتو يمرح ، و يسرح في الرواق الايسر لنابولي ..
هذه المرة كان البرازيلي الآخر جيدا هو من يمرح و يسرح في دفاع نابولي الايسر ، ليمرر كرة رائعة لدانيللي كونتي مسجلاً هدف التعادل القاتل بالدقيقة 95 !

2-2

مباراة مجنونة ، بها لم ينتصر نابولي للمرة الاولى هذا الموسم على أرضية ميدانه ..
نتيجة تأتي قبل مباراة نابولي و الانتر ، كيف سيحل جوزيه مورينهو معضلة الثنائي ماجيو و لافيزي على الجبهة اليمنى لنابولي و اليسرى المتواضعه للإنتر ؟
ولكن ، بنفس الأمر ، متى سيجد إدواردو ريجا الطريقة المناسبة لتقوية الطرف الايسر لدفاعه ، فقد خذله امام أتلانتا ، وامام كالياري ، فهل سيكون قادراً على مجابه افضل ظهير أيمن بالعالم ؟

في النهاية ، كالياري - ربما - سلب شرف إسقاط السان باولو من الانتر !

 

[عبدالعزيز رشيد]

قبل البدء-

1
برانديللي مصمّمٌ هذه المرّه على الفوز,في الوقت الذي بدأ فيه موتو يستعيد مستواه أكثر فأكثر وكذلك بدأ الجمهور يطالب بباجيو الجديد"اوزفالدو" بعد أن أيقنوا بأن باتزيني راحل لامحاله فسامبدوريا شدّد قبضته على مدير أعماله ويبدو أن هنالك طاولة ما فوقها أوراق تنتظر التوقيع,لكن الفيولا بحاجة إلى الفوز وهو غير مستعدّ أبدا للإنشغال بأمور اخرى ..أتوقّع أداءً مشرّفا جدّا خاصة أمام ليون الذي يعاني فلو كان بالكالتشيو لكان أفضل بكثيير فهو لم يواجه ضغوطات الفيولا لذلك ندرك بان الفيولا أكثر استعدادا لمجابهته

2

الأرسنال يسامح وليام جالاس لكن يحرمه من الكابتنيّة والتي أعطيت إلى فابريغاس,بالواقع لايوجد من هو أكثر بكاءً وحزنا على حال الجينرز من جالاس والذي صبّ جام غضبه على الفريق لأسباب معنويّة بحته,فلاوقت لكلّ هذه المعمعة ياأرسنال ففيك مايكفيك روزسكي مصاب من العام الماضي بسبب احتكاك طفيف وادواردو سيعود قبله!!!

3
جوفنتوس,الجريح قد يجمّد نزيفة هناك في روسيا وياخوفي أن تجمد دماؤهم ولايلعبون!,هل سنرى ياكوينتا بطل المباراة السابقة؟ وهل سنرى يوفي _دوري الأبطال_ المختلف وبتشكيلة اندفاعيّة وايجابيّة غير سلبيّة بوجود جوفينكو, أعتقد من الظروري فعل ذلك فالـ لاعب قد يعار وهو يحتاج للظهور على الأقل لترك بصمة في بيته

4
ننتظرالكثير ..

(":

 

[عبدالعزيز رشيد]

العنوان:كالتشيو المال والاقتصاد
_____________________________



قد لا تكون الكرة الايطالية مغرية .. ممتعه .. سهلة القهم ..
ولكنها كرة لأشخاص مميزون ..
فهي كرة قدم لها تاريخ .. و تقاليد .. و ثقافة ..
ومن خلال هذا المقال أحببت ان ألخص بشكل مبسط تاريخ الاندية الايطالية مالياً .

1952 .. تقدم عمدة وحاكم نابولي وبنفس الوقت رئيس نادي نابولي أكيل لورو ليقدم اغلى صفقة شراء في العالم وقدرها 52 الف باوند بحق الاعب السويدي هانس جيبسون ، احد اهم ركائز المنتخب السويدي في مونديال 1950 .
كانت تلك هي الشرارة الاولى في سوق الشراء بالكرة الايطالية ، التي كانت حينها تعيش فترة ما بعد حادثة تحطم طائرة تورينو .. و تعيش فترة حرجة على مستوى المنتخب القومي من بعد انجازات فترة الثلاثينات ..
لم يمضي سوى عامين من تلك الصفقة الشرائية النابولية ان صح التعبير ؛ ليتقدم ميلان بشراء الاعب الاوروغواياني شيافينو من بينارول مقابل 72 الف باوند .. كانت تلك اولى بركات الرئيس القوي الجديد بالميلان أندريا ريتزولي .
ثم في 1957 .. اي بعد ثلاث سنوات من صفقة الميلان .. جاء الدور على اليوفنتس القوي جداً اقتصادياً و جماهيرياً .. حيث دخل السوق بقوة واشترى سيفيوري من ريفير بلات الارجنتيني مقابل 93 الف باوند بفضل الدعم الا محدود من امبرتو آنيللي .
كانت الكرة الايطالية وقتها تعيش فترة قوية اقتصادياً .. فالارقام القياسية بالشراء لم تتحطم الا بارقام اخرى ايطالية ..

جاء بعد ذلك الرقم القياسي الجديد بإسم الانتر ، وبفضل الرئيس البترولي القوي انجيلو موراتي الذي كسر كل المنطق ودفع 152 الف باوند من أجل شراء النجم الاسباني سواريز من برشلونة تلبية لرغبة المدرب الشهير هيلينيو هيريرا ..
كان ذلك الرقم ، هو نقلة نوعية حقيقية في قيمة شراء الاعبين .
استمر مؤشر الارقام ، وتعاقد اليوفنتس و روما وغيرهم من الاندية الايطالية مع لاعبين آخرين وبصفقات مجنونة الا ان جاء نابولي من جديد .. نابولي الذي نفسه من قاد الاندية الايطالية نحو عقلية الشراء " المجنون " ... جاء مجدداً ليقدم مبلغ وقدره مليون و 200 الف باوند لشراء نجم بولونيا جوزيبي سافولدي في صيف 1975 ..ومن كان مهندس تلك الصفقة ؟ هو نفسه مهندس صفقة مارادونا .. كورادو فرلينو !

الموضوع لم يقتصر فقط على الاندية الشهيرة في ايطاليا ، بل ان فيتشنزا برئاسة بطل السباقات الايطالي فارينا دخل المعركة المالية ، محطماً الرقم القياسي العالمي ودافعاً مليون و 750 الف باوند من أجل باولو روسي قادماً من اليوفنتس ..!!!

كل شيء كان بالمعقول ..
الا ان جاء كورادو فرلينو .. و ذهب لكل البنوك ..
كان يرغب في ان يجد بنك او مؤسسة مالية تدعمه في شراء مارادونا ..
ولكن ..
وعلى احدى السفن الصغيرة .. كان مارادونا جالساً وبجوراه رئيس نابولي فرلينو .. والعقد يتم التوقيع عليه من بعد صفقة شراء قياسية .. صفقة شراء هزت الكرة العالمية حينها .. صفقة شراء قدرها 5 مليون باوند ..
والكل تسائل ..
من الذي دعم الصفقة ؟
لم يكن الحل الا بشكوك تدخل الماقيا ..

ومن هنا بدأت قصة المافيا مع كرة القدم .. ومع نابولي ..
وبدأت - بالمناسبة - قصة جمهور الـ Ultras ..
مستوى الانفاق تواصل بالكالتشيو مع وصول الاثرياء لسلطة رئاسة الاندية ، بيرلسكوني الثري الايطالي جاء ليقدم بدوره مرحلة اخرى من الانفاق المالي واشترى رود خوليت بمبلغ قياسي قدره 6 مليون باوند ..
وفي عام 1992 .. نفسه بيرلسكوني اشترى بابان ، امير الكرة الفرنسية و اكبر مقلب بالكالتشيو ، مقابل مبلغ وقدره 10 مليون باوند .. مبلغ لأول مرة يصل للرقمين ..!!
ولكن .. وحين اشترى بيرلسكوني الاعب لانتيني .. هل سمعتم به من قبل ؟ .. اشتراه بمبلغ 13 مليون باوند .. الامر الذي جعل الغريب يتسائل الى اين تتجه الكرة الايطالية ؟
الكل تسائل الى ماذا تنوي عليه الكرة الايطالية بمثل هذه المبالغ الطائلة ..
الوسط المحلي الايطالي استغرب كثيراً الصفقة ، خصوصاً حين وقف مجلس الحكم يستفسر ويسائل بيرلسكوني عن صفقة لانتيني ويجادل حول منطقية ان تصل قيمة الصفقات لهذا الحد .


و دخلت الاندية الانجليزية عهداً جديداً بطفرة تلفزيونية لا مثيل لها ، وعاش الريال تجربة اقل ما يقال عنها ناجحة بعهد بيريز .. ومع ذلك واصلت الكرة الايطالية تفوقها بالبذخ المالي صحبة ماسيمو موراتي الذي اشترى فييري مقابل 31 مليون باوند من لاتسيو ..
لاتسيو نفسه وتحت امرة كرانيوتي دفع 36 مليون باوند من أجل كريسبو .. وكان ذلك في 2000 ..
هذا العام 2000 .. كان نهاية عصر تاريخي من البذخ المالي في الكرة الايطالية العريقة .. الكرة الايطالية التي قدمت اقوى دوري بتاريخ العالم .. ها هي اليوم تحاول ان تصحوا من مآسي السنوات الماضية ..
كرانيوتي .. رحل .. و تانزي سُجن .. وافلس الفيولا و سقط لاتسيو وبارما .

الرواتب الخيالية

مع نهاية الكالتشيو بولي ، و رغم الاستفادة الرائعة التي منحها رئيس وزراء اسبانيا السابق خوسيه ماريا أنزار حين قلل بشكل جذري نسبة الضرائب لتصل لفقط 2.6 مقارنة بقرابة 3.8 في انجلترا و 4.7 في ايطاليا و النصف في المانيا .. و رغم الحقوق التلفزيونية الضخمة بالكرة الانجليزية وان المبلغ المتوسط للنادي يكون قرابة 45 مليون باوند .. الا ان الاندية الايطالية مؤخراً تقدمت لتكون في صدارة الرواتب المالية لنجوم الكرة ..

ماسيمو موراتي .. ابن انجيلو .. والذي يملك استثمارات بترولية زادت عوائدها كثيراً مع ارتفاع سعر البرميل الخام .. فكان المستفيد الاول كل من جوزيه مورينهو الذي أصبح اغلى مدرب بتاريخ اللعبة حيث يتقاضى راتب سنوي قدره 7 مليون باوند ..
ثم .. سرق زلاتان ابراهيموفتش الصدارة من كاكا حين اصبح يتقاضى 8.8 مليون باوند سنوياً مقابل 7.3 مليون سنوياً لكاكا ..

وبشكل عام ، فإن الميلان والانتر يدفع كل منهما 97 مليون باوند لرواتب الاعبين سنوياً ، مقابل 92 مليون باوند من جهة اليوفنتس .. و 42 مليون باوند من قبل روما الذي تطبق بشكل جزئي مبدأ سقف الرواتب ..

بيرلسكوني

هذا الشخص عاصر الكرة الايطالية بكل أوقاتها .. بكل أشكالها ..
عرف المأساة في الانفاق المالي حين اشترى بابان بـ 10 مليون باوند (صفقة قياسية) و لانتيني بـ 13 مليون باوند (صفقة قياسية) .. رغم ان بابان فشل ورحل بعد موسمين فقط .. و لانتيني تعرض لحادث سيارة من بعده لم يعد ذاك الاعب الخطير ..
بيرلسكوني نفسه استطاع ان ياتي بنجم البرشا رونالدينهو مقابل راتب مالي سنوي يصل الى 5 مليون باوند + ملكية الاعب لحقوق صورته كاملة .. و استطاع ان يقنع شفشينكو بتقليل راتبه الذي كان في تشلسي يصل لقرابة 6.3 مليون باوند .. لما هو اقل من ذلك ..

وبنفس الوقت .. سيكون عليه ان يضع كاكا بالمقدمة من جديد .. براتب خرافي آخر

 

[مشعل الغنيم]

*

مقال مختصر لموضوع كبير، لا يمكن أن توفق تماماً حين تكتب عن اقتصاد الأندية الإيطالية بهذه السرعة دون فقد ليس فقط تسلسل الأحداث، بل ستفقد الأحداث نفسها. هناك نقطة تثير التساؤل: بصفقة مارادونا ودخول المافيا لنابولي بدأت " الأولترا "!! هل يقصد أولترا نابولي فقط؟ لأن هيلينو هيريرا هو أول من ابتدع مسألة الأولترا وترحال الجمهور مع الفريق خارج الأرض حين كان مدرباً للإنتر، هذا يعيدنا للستينيات ميلادية وليست في نابولي الثمانينيات كما يشير المقال الجميل - إلا إن كان يقصد أولترا النادي المذكور فقط.