سنابل .. في طنين الريح .!

[فالح مشهور]

صلاة ابجدية وغفران السنابل
المالكي خبط على ظهر المفردة تنفض كسل المرحله
لاعدمتك

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.. اتفقنا يَاعبدالعزيز أنّك رِئة .
- أيضاً انتهينا من ايماننا معاً بِذلك ,
لمَ اذاً تُكلّف نَفَسَ قَارئيك أكثر مِنْ وسعه ؟!


ها أنا كَ مثالٍ شريدٍ ونُزرٍ قليل :
انتهيتُ من قِراءتك ..وَ أشعر أني بخيرٍ جداً ..فَقط لو تُزحزح الدنيا قليلاً من على صَدْرِي ,
وأشعر أنني وبعد أن أتخذت كُمّي حِجاب ..سأخلع وَجْهِي اللين مِن تِلقاء الْمَاء ..وأُهدِيه لُقمةً للرِيح ..
نِيابةً عَنْ الْسَنابل ../ ولا يُهم ما سيرتدي رأسي بعد ذَلك ..وأتصّور الظلّ .


- واتفقناً أيضاً [ أنا وبيني ] دُونك :
على مَدى دَهْشَتك
وانسجام أصابعك بالتمامِ مع الْتَفاصيلِ الْصَغيرة
والالتفاتات الْمُوسيقية الخافتة التي لم تُدر لها إذن الشِّعر ’’ قَبْلك ’’

في عيني جذوة تلاوة قديمة يا عطر ..
عن رفرفة العصافير القادمة من تِلال السماء بـِ كُحلها الأسود الحزين ..
وشيء من بساطة الوغد [ رأسي ] عند منتصف عمر الشمس ..
بـِ قلق ..!
أتقدم في النظر ..
وتشيخ جفوني .. ويتعكز ظِلي الأرصفة دون طريق
وحين أكُتب :
يُمسِك يدي قلم مخمور رأسه بـِ الحبر الـ ...
ويمضي ..
وحين تولد القصيدة ..
تُغطرف الروح رُغم خفقانها الضعيف ، ويُصبح لـي حق الهواء .. والوطن
عند الآخرين ..
أو هكذا أعتقد .!

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى

الشاعر الوحيد الذي اقرءه / ثلاث مرات




وماذا بعد ياعبد العزيز





دعني اقرءك بتمعن وبإذن الله لي عوده




بطل يابطل

وحق الناس عليّ يا صديقـي
أن يجاوروا نبضـي كما يشاؤون ..
دون أن أُعكر تفكيرهم بي ..
لذا كان لك حق البقاء كيفما تشاء ..
وإلى أي وقت تشاء ..
كن بخير ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

عَبد العَزيز المَالكي ..

تَجيءُ والشِّعرُ يَحُوطُكَ مِن بَينِ يَدَيْكَ ومِن خَلفك
بـ دَهشَةٍ تَليقُ بالسَّنَابِلِ والفَجرِ الخَصيب
تَجيءُ ../ وبيْنَ كفِّيك لَوحَةٌ تَسكُنها تَفاصِلُ ذَاهِلة
لـِ تُعلقها على جُدرانِ قلقِنا
وتَمزِجُ عَليْها كُل الألوان التيْ لا يبْدُو التِقاؤها أمرَاً يَسيْراً

نصٌّ رفيعٌ يا عبد العزيز ..
بينهُ وبين الشَّمسِ توأمه


مُمتنَّةٌ لكَ ../ وللشِّعر


.

.

يا جُمان

وكُلما مددتُ أصابعـي على مائدة الحديث ..
يقفز من عينـي عفريت صغير ..
يضع الأسلاك الشائكة ..
من أمام أصابعـي ..
حتى لا تلتقط شيئاً من الكلمات ./ والموسيقى
المُطرزة بـِ شتائل الشكر .. والعرفان
ويخفُت وجهـي .. كثيراً

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال

الى ان يغادرني هذا الشعور
وهذا الذي يزلزل إحتمالي ويجبرني عناقها وبقائي دون مايليق

وانت آسر وتدهشنا حين انسكاب

لن اعود لأنني هنا
اقبلني وإرتباكي

ومن يا ميرال ..
يولـي وجهي شطر العِتمة ولا أراك ؟!
وأنتِ باقية كـ الفوانيس على أغصان الشجر ..
تُحركين الظِلال ..
لـِ تخشع بـِ الحياة ..
وأكون ممتناً لكِ ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى

عبد العزيز




اتعبت الذائقه ..... وعانقت النجوم بمصافحة شعر !!!!



كم أنا أتشوق لــــ قراءتك لذلك / لاتبحث عني



أنا هنا .... حتما بمشية الرحمن ستجدني غارق هنا وبربك لاتنقذني



دعني أخبرك بشئ لاأحبذ المدح ولكن تستحق الثناء من كل قلبي



شكراً لأنك قد بعثت في نفسي الامل



( مازال الشعر بخير والله )




وكفى

ويعرجُ نبضـي إلى سماء صدرك ..
ويورق النشيد .. يا سعيد

ويغدو لـِ القادم من رئة السحاب ..
أجنحة ..
تحمل المطر .. والربيع
ويُصبِح قلـبي ظرفاً تودع حُبك فيه ..
ولا طوابع تميزه إلا بك ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الغشام

الشعر معك في كف ..لن ينحني كفك
سيكون معك ..!


وبكفك الاخر ريشتك التي لن تمل هذه اللوحه
التي ترسمها لنا ..لنرتوي برقتها وجمالياتها

فقط نحن نعلقها على جدران ذاكرتنا

صح قلبك

وزندي أنتم يا محمد ..
حين يتكأ ظلي على هامش الأشياء ..
ولا يُصبح إلا طيفي في وجه الريح ..
تكونون كـ شواهق الجبال ..
أتعكز عليها حتى أطول الفرح ..

لك الود .. ورد

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

عبدالعزيز المالكي
ـــــــــــــــ
* * *


يُحِيْلُ السّنَابِل إلَى بَلابِل ،
إذْ تَشْدُوْ ، لا تَمْلكُ الرّيْحُ إلاّ التّسْبيْحَ .

فيْ هَذهِ السّنابِلُ ،
كُلّ سُنبُلةٍ بِمِئَةِ قَصيْدَةٍ وَ الشّعْرُ يُضَاعِفُ لِمَنْ جَاءَ ...
وَ هُوَ المَالِكيّ الذيْ طَالمَا حَرَثَ اللغَةَ وَ بَذَرَ فَـ نَذَرَ
نَفْسَهُ وَ نَفَسَهُ للشّعْر ،
حَتّى بِتْنَا ثَمَرهُ النّاضِجُ وَ قَمَرَهُ الوَاهِجْ .

:

عبدالعزيز
آياتٌ وَ رَايَاتٌ مِنَ الشّكرِ تَتْلوكَ حدّ الرّفْرفَة .

اُدندن بيني .. وبيني
منذُ ليلة الحبر يا قايد بـِ أسمك ..
وفي صدري تلاوة شكر ..
وعرفان ..
على الضوء الذي تهبه الاخرين بفكرك ..
ورحابة حضورك ..

شكراً تتلوك إلى حد السماء ..