الْكَاتبُ الْمُخْتَبىء [ الثاني ]

[زهرة زهير]

أيها المختبىء عليك أن تمنحنا أول الخيط للوصول
حذاري أن تمنحنا السقوط دون تلقف لــ عطرك !
سؤالي الأخير

_ هل أتعامل معك/كِ عن قرب أم أني في المنفذ الاخر من الوصال ؟


سعدت بتواجدي تحت ظُللكم
أوقاتكم فرح

 

[ياسر خطاب]

صباحكم نور
ولك ايها المحتبئ , اشم شذاك يفوح , كما رائحة
طعام الافطار قبل موعده , اكاد انطق باسمك
ولكن مهلا , لا بد لليل ان ينجلي فنستغني عن
الفانوس بما هو اشد اضاءة ونور , ونراك رأي العين .
اريدك ان تقول لي , هل جربت احساسي بالتكهن في
ماهيتك , هل كنت تبحث عن المختبئ قبل ان تكون
هو ..

نهايتك , أو بدايتك مع الفجر يا صديقي

 

[فانُوس رمضاني]

أهلاً
آنساتي أهلاً

أميرة , حنان , نجمة امل , وأهلاً يازهرة بالمناسبة - اثق بقدرة تحديك وذكاءك -

جميعكن صباح الفاكهة التي تحبون

 

[من أنا ؟!]

صباحكِ جنة أيتها النجمة : نجمة أمل
ودعوات ترسلك إلى السماء
نحو قريباتكِ من النجوم



وماذا يفعل بي المطر
هو بإختصار عصاً سِحرية


تُحولني إلى فتى/فتاه .. صغير/ه
لا تـ/يـعلم من الدُنيا شيئاً ..


سوى أن الدُنيا هِي الحياة
حيث أننا في تلك الفترة لا نعلم ما الفرق بينهما
ولا فَرق سِوى جَدائل تروح تركض بي إلى الـ لا أدري


لكن الروح تظل مُعلقة
تُمسك عوداً طويلاً
تحاول أن تنبش القلب
وتبحث فيه عن كل ما أشعر وما لم أشعر
ورِئتاي .. تبتكر وسيلة جديدة لـ التنفس

المطر
يجعلني أبحث عني وأنا فيّ


ولا أجدني .. إلا بعد أن يتوقف

 

[زهرة زهير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فانُوس رمضاني

أهلاً
آنساتي أهلاً

أميرة , حنان , نجمة امل , وأهلاً يازهرة بالمناسبة - اثق بقدرة تحديك وذكاءك -

جميعكن صباح الفاكهة التي تحبون

أهلاً بك يا صديقي
كن بــ قرب و أمنحني قهوة تمنح التركيز إعتدالاً
سعيدة بك و بـ حسبك

 

[من أنا ؟!]

أهلا بعودتكِ أيتها الأميرة : أميرة سراب

أشعر بانكِ تحاولين بناء قصر حقيقي لا من سراب
وأنتِ الملكة




كم أنا فخور/فخورة بكِ


لـ روحكِ دعوات السحر

 

[فانُوس رمضاني]

حُباً وعذراً / حُباً وعذراً
يااصدقاء

توقفوا عن الأسئلةِ قليلاً .. ريثما ينتهي صديقي / تنتهي صديقتي من الأجوبة
أُريد أن أجلب له / لها كأساً من الماء يُلبي للرئة انفاسها

 

[من أنا ؟!]

أهلا بحرفنة الفِكر وروح المحابر : زهرة زهير





قد لا أجد فرق يا زهرة
سوى أن إحتضان أطفال المحابر .. كدح في الحياة



لروحك تراتيل مَحبة