تحــــت المجهـــــــر ..... تفضل الدخول

[هدب]

عبدالله الكايد ..

قلمٌ جميلٌ بديعٌ للغايه ..
يكتبه الشعر .. بطلاااقه
أول نص وأول مصافحة كانت
22/10/2008

الـحـلـم الـيـتـيـم

غَافَل النسناس , شعلة في بدايات النهاية
توّها تنعس واخذها من فم الجمر وعطاني:

الظلام , وهمهة جرح يتوقّد في حشايه
لاخطفني من يدين الليل في فمّه رماني

ان سكت.. تاهت بي الخطوة عن دروب الهداية
وان حكى من خاطره ,, أيوووه للظلما حكاني,,!

عسعس الليل وتنفّس حِلم مجهول الحكاية
مو عشاني كل ما عسعس عليه اللليل جاني,!

له وطن .. ما يحرمه في داخل المحروم .. رايه
له من احساسي بساتين , ومن افكاري مباني

الوحيد اللي يقف ضدّي واحس انّه معايه
فيه اماني واكثر ايماني يخاف, افقد اماني

له من الليل الهدوء وصوت (متعبّد) بــ آية
ولي من الحلم اليتيم , الحلم و اليتم وزماني

بــ ابتسامة ..! يخنق انفاسي على صدر الوصاية
(للمرايا حق واحلام ومشاريه وأماني)

قلت والناس؟ ,, ورضاهم؟ عن سخطهم فيه , غاية
قال من فيهم ,, يوقفّني ,, ولا يجلس مكاني؟!


يكفي انّك شفت منهم ما عمى عين المراية
كان ودّك تبقى (الاول) لا تكون (الاولاني),!

ما على بالك يموت بــ صمت في نصف الرواية
زلة لسان و تكون انسان ,, بس انسان ثاني, !

لا تقول الناس.. لو (فيهم),! خطاك انت وخطايه
عشتهم عمرك و ابيك تعيش لو (ليلة) عشاني

ودي انزع من جناحي (ريش ليل آآآخِر غواية)
وآخذ من الصبح,, (ريش آخَر ) بدال اللي كساني

وآتنهّد من حطام اسلافي الرحّل .. حداية
تقطف احساس الثريّا ورد , لـ سهيل اليماني

وآتهيّا للبحر مقهور واضربه بعصايه
(ضربة الخايف) ولو قلبي من القسوة يعاني,!

ينفلق (قافين) بـ اذن اللي جبر خاطر , رضاية
وآتشظى في (شفاه) اطفال خلق الله آغاني

وان تعبت وشفت في وجهي من الغيمة , ضمايه
بـ اجمع احساسي واغنّي لك "سقا الله من سقاني"


لانّك اطهر وجه اشوفه (غاااب) في وجه المراية
واعظم اعظم من يوقفني,,, ولا يجلس مكاني , ,

باي نص راح تصافح ابعاد بعد الغياب الطويل
هناك من يتعطش لروعة حرفك
🌧🌧وهطول مطر كلماتك
أهلا بك مراراوتعداد

 

[عبدالله الكايد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

من هنا قطَعتُ تذكرة الولوج إلى بوابة من الدهشة
مكتوبٌ على بابها عبدالله الكايد
وهناك وجدتُ آفاقاً من الشعر تورّطتُ في وِشايات جمالها وبلاغتها
وحرفنتها
جئتُ وفي يميني مصافحة بحجم السعادة التي ارتسمت على محيّا صالح العرجان
حين ناظر اسمك هنا
سأستعيدني من سحر مداءات الحرف يا عبدالله بتعويذة اتزان
ثم سأعود

وقبلها أهلاً ثم أهلاً ثم أهلاً حتى تمتلئ السطور

أهلًا بك أستاذة رشا، بحجم سحر مداءات الحرف..
شكراً من الأعماق على هذا الترحيب الذي لا يأتي إلا عماق..
الانتظار والوقت والمكان وأنا في انتظار عودتك..

 

[عبدالله الكايد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم ثقيّل

"تقبض الكلمة ورى الكلمة ثمن حريتي
يوم احررها غواية من قيود اسلافها"


الشاعر
عبدالله الكايد :
لا تحتاج للترحيب فـ هذا مكانك .. ولا للمدح فـ أنت تعرف عظم مكانتك يا زميل التغريد
..
...

:
من أين ينهل عبدالله كل هذه الدهشة - التي لا تكاد تخلو منها أبياته - ؟
هل لا تزال الأشياء لذيذة ومدهشة ؟
؛
أم قصيدة عبدالله تأتي كـ رد على العالم الباهت ؟




هذا ولي عودة

أهلًا بالصديق الخفي، أسعدتني يا رجل بإطلاتك، فرحت بك جدًا، وأهلًا بكل مفردة، وكل سؤال حملته روحك العذبة..
وبسم الله نجاوب..

من أين ينهل عبدالله كل هذه الدهشة - التي لا تكاد تخلو منها أبياته - ؟
- صدقني يا عبدالكريم، إن كنت ترى ما تره جميلًا، فـ أقسم لك بالله، أن هذا الجمال كلّه هو هبة الخلّاق سبحانه وتعالى.. لاشيء بأيدينا، ونملك لأنفسنا نفعًا ولا ضر، كل جمال من الله وحده..

هل لا تزال الأشياء لذيذة ومدهشة، ؟ أم قصيدة عبدالله تأتي كـ رد على العالم الباهت ؟
- ربما أكون مُحبَط بعض الشيء، وأقول أن الاشياء تفتقد بريقها، ودهشتها..
وربما أكون منتشي وسعيد، وأقول أن الدهشة حاضرة وبقوة...
لكن تأكد من أنني مؤمن بأن في الحياة متّسع للحياة، وطالما هناك حياة، ستكون الدهشة حاضرة بمشيئة الله..

 

[عبدالله الكايد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي المعيني

الكايد كلّه هنا ؟!
يا لـ حبور المكان بهذا المجيء ياعبدالله
أهلاً إلى مالا نهاية ❤

- هل سنجد لك ديوانًا ورقيًا أو صوتيًا ؟!
- إلى أين يستلهم عبدالله كتاباته ؟!
لأنه ليس من المعقول ما يكتبه يستلهمه الآخرون من نفس المكان ويعجزون عن المجيء بربع ما يأتي به عبدالله

الله ما أجملك يا تركي، وما أجمل هذا الدخول المختلف، دخولك أشبه ما يكون بمطلع عظيم لقصيدة عظيمة، تشرّفت بك..

هل سنجد لك ديوانًا ورقيًا أو صوتيًا ؟!
- حقيقة لا أعتقد، وغير متحمّس للفكرة أبدًا، الديوان بحاجة إلى نتاج، وأنا لا أمتلك هذا النتاج الذي يستحق أن أعمل ديوان من أجله..
وحتى لو امتلكته في يوم من الأيام، لا أظنني راغبًا في هذه الفكرة..
ربما لأني أخشى على قصيدتي من الحصار، حتى لو كان بين غلافين من ورق..

إلى أين يستلهم عبدالله كتاباته ؟!
لأنه ليس من المعقول ما يكتبه يستلهمه الآخرون من نفس المكان ويعجزون عن المجيء بربع ما يأتي به عبدالله.
- الله ما أجملك، صدقني هذا من فضل ربّي، والشاعر لا يحتاج إلى أكثر من الصدق والجرأة.
التفكير بصوت عال، وكذلك أن يشعر بصوت عال أيضًا.. على الشاعر أن لا يخجل ولا يضعف على الورق..

 

[عبدالله الكايد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

...
...

هَذَا الصَباح مُختلِف يَحملُ الكثِير من الدَهشَة والبَسمة الَّتِي تُعيد أبعاد لِذِكرياتها !
أ.عَبدالله أهلًا كبيرة وعَظِيمة بِحجم إِشتِياق أسقُف أبعاد وأركانَها لِقصَائِدك وحَرفُك وضَوءك بَين ممرتِها .
جدًّاا سعيدة بِعودتك فهنِيئًا للسَعادة والدَهشة المُرتسِمة عَلى ملامِح آل أبعاد
لاأملكُ أي سُؤال لكِن أملكُ الوَقت الَّذِي يستطيبُ لِي المُقام هُنا لأرى كَم اللِقاء جميلٌ بَعد الغياب !

أسعدك الله وأرضاك ومرحبًا ألف ويزيدُوون دومًا


.

بلقيس، أهلًا بالملكة بلقيس..
وجودك بحد ذاته إضافة لنا جميعًا، ومصدر اطمئنان.
وجودك حافز للأسئلة بأن تكون، وللأجوبة بأن تراعي وتتفهّم كيونة الاسئلة.

 

[عبدالله الكايد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
كتبت ذات مقال / بأنّ شعراء نجد والشمال فقيرو الموسيقى
بينما شعراء الحجاز والجنوب " أثرياء موسيقيًّا " ؛ وعارضوني كثير
على هذا الرأي ؛ تعليقك لأنه يهمني تعليقك وأنت أحد الشعراء الذين
يفهمون بالشعر والموسيقى .
🌹

لا أعتقد انني سأكون أكثر إنصافًا منك، وربما تُحسب عليَّ بسبب انتمائي للحجاز..
ولكن للأمانة، أنا أشعر بما قلته يا أبو طن.. خصوصًا إذا ما حسبناها مجموعة مقابل مجموعة..
امتداد الحجاز التاريخي له أثره، يعني تخيّل وأنت تقرأ لـ بديوي الوقداني، تلك القصائد المتجاوزة فكريًا/ شعريًا.. تخيّل أن قصائده كانت أغاني طفولتنا؟!! حقيقة وليست خيال، كنّا نجلس على الدرج، ونغنّي قصائد بديوي بكل حميميّة.. وعندما نعمل مقاربة بين بديوي ومجاييله من الشعراء، تتضح الصورة، وبالتالي يتّضح الفرق..
تركي حمدان، كان أحد أبرز الناجين، من لعنة الجفاف، ولذلك لا أشعر بالغربة عندما أقرأ له..
وكأنها من نفس بيئتنا..

 

[عبدالله الكايد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدب

عبدالله الكايد ..

قلمٌ جميلٌ بديعٌ للغايه ..
يكتبه الشعر .. بطلاااقه
أول نص وأول مصافحة كانت
22/10/2008

الـحـلـم الـيـتـيـم

غَافَل النسناس , شعلة في بدايات النهاية
توّها تنعس واخذها من فم الجمر وعطاني:

الظلام , وهمهة جرح يتوقّد في حشايه
لاخطفني من يدين الليل في فمّه رماني

ان سكت.. تاهت بي الخطوة عن دروب الهداية
وان حكى من خاطره ,, أيوووه للظلما حكاني,,!

عسعس الليل وتنفّس حِلم مجهول الحكاية
مو عشاني كل ما عسعس عليه اللليل جاني,!

له وطن .. ما يحرمه في داخل المحروم .. رايه
له من احساسي بساتين , ومن افكاري مباني

الوحيد اللي يقف ضدّي واحس انّه معايه
فيه اماني واكثر ايماني يخاف, افقد اماني

له من الليل الهدوء وصوت (متعبّد) بــ آية
ولي من الحلم اليتيم , الحلم و اليتم وزماني

بــ ابتسامة ..! يخنق انفاسي على صدر الوصاية
(للمرايا حق واحلام ومشاريه وأماني)

قلت والناس؟ ,, ورضاهم؟ عن سخطهم فيه , غاية
قال من فيهم ,, يوقفّني ,, ولا يجلس مكاني؟!


يكفي انّك شفت منهم ما عمى عين المراية
كان ودّك تبقى (الاول) لا تكون (الاولاني),!

ما على بالك يموت بــ صمت في نصف الرواية
زلة لسان و تكون انسان ,, بس انسان ثاني, !

لا تقول الناس.. لو (فيهم),! خطاك انت وخطايه
عشتهم عمرك و ابيك تعيش لو (ليلة) عشاني

ودي انزع من جناحي (ريش ليل آآآخِر غواية)
وآخذ من الصبح,, (ريش آخَر ) بدال اللي كساني

وآتنهّد من حطام اسلافي الرحّل .. حداية
تقطف احساس الثريّا ورد , لـ سهيل اليماني

وآتهيّا للبحر مقهور واضربه بعصايه
(ضربة الخايف) ولو قلبي من القسوة يعاني,!

ينفلق (قافين) بـ اذن اللي جبر خاطر , رضاية
وآتشظى في (شفاه) اطفال خلق الله آغاني

وان تعبت وشفت في وجهي من الغيمة , ضمايه
بـ اجمع احساسي واغنّي لك "سقا الله من سقاني"


لانّك اطهر وجه اشوفه (غاااب) في وجه المراية
واعظم اعظم من يوقفني,,, ولا يجلس مكاني , ,

باي نص راح تصافح ابعاد بعد الغياب الطويل
هناك من يتعطش لروعة حرفك
🌧🌧وهطول مطر كلماتك
أهلا بك مراراوتعداد

يااا إلهي
غير معقول بأن يكون مابين أول لقاء وآخر زيارة 10 أعوام!!
لا أعلم حقيقةً، مالّذي يمكنني قوله بعد هذه الأعوام، صُعقت!!

 

[خالد صالح الحربي]

:
تركي حمدان ؛ الحميدي الثقفي ؛ فهد المرسل ؛ عبدالمجيد الزهراني
بودّي لو تحدّثنا عن هذه الأسماء ياعبدالله .
🌹