[ سينما / cinema ]

[خالد صالح الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الغنيم

إد هاريس، كم كانت عينيه تستحق راتباً وحدها (:
هذا الفيلم من أجمل أفلام الحروب المعاصرة، وأعجبنتي إضافة الكاتب لقصة الجد والذئب - في حكاية القناص الروسي الشاب - وهي اضافة هادئة وغير متكلفة فقط ليضمن الجميع (الكاتب والمخرج والمنتج) ألاّ ينحاز المشاهد دون قصد للجهة النازية

:
طيّب والخوَالد !
خبرك عتيق يامشعل رفحاء الآن راح بيفتحون بها سينما ،
وعندنا موزّع أفلام هنا ، يتعامل مع [ هوليود ] مباشرةً ،
موت بحسرتك أنت وأهل الخُبَر .

 

[مشعل الغنيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
طيّب والخوَالد !
خبرك عتيق يامشعل رفحاء الآن راح بيفتحون بها سينما ،
وعندنا موزّع أفلام هنا ، يتعامل مع [ هوليود ] مباشرةً ،
موت بحسرتك أنت وأهل الخُبَر .

امحق سينما اللي بتفتح عندكم،
بالبحرين تآخذ بوب كورن وبيبسي قبل لا تدخل الفيلم
وبرفحا يدخلون معهم إقط وحليب خلفات
ههههههههههههههههههههههههههههه سحقاً يا رجل

 

[عبدالمحسن الطليحي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل الاحمد الشهري

وآخر اجمل افلام 2007

يلتقي هذه المرة ممثلان حصلا على الأوسكار في سنوات متقاربة..
دنزل واشطن وأداء لا تملك أمامه الا التصفيق
المرحلة ما بين الغضب والكبت قصيدة مستقلة الملامح
مذهل جداً كيف لا وهو يحصل على شهادة مباشرة عندما استضافت ( أوبرا) الممثل الأعجوبة توم هانكس...فقال عندما يكون دنزل واشطن بالقرب مني لا أخفيكم بأني أدون ما يقوم به هذا المبدع.(.- غضبه - ردود فعله- ضحكاته- نظراته- ) والكلام على لسان توم هناكس..
إن وجود أي ممثل بالقرب منه هو أشبه بتواجد في أكاديمية شهادة من مبدع لمبدع..
نعود للفلم الفلم ذكرنا..دنزل واشنطن...والوجه الآخر لعملة الإبداع...

راسل كرو..ممثل أتى بهدوء لهوليوود بعد إصرار شارن ستون أن يكون بطلاً معها في فلم كاوبوي..
وكان ذلك الدور بداية الشرر لهذا المتوهج إلى أن حطت به الفرص أن يكون ذلك المصارع الذي أشغل روما وأشعل مدرجها العظيم..وكان دورة آنذاك هو النقلة النوعية لمستقبله المهني..

وبعد تفاوت في أدواره ربما وحسب نظرتي المتواضعة وبعد فلم المصارع كانت أدواره أقل توهجاً..
بداً بفلمه مع ميغ ريان..إلى تجسيده دور اشبه بآينشتاين...وقد أجاد فيه نوعاً ما...


هنا يعود..راسل كرو ودنزل واشطن...
لفلم يحكي لنا قصة واقعية حدثت أبان الحرب الأمريكية الفيتنامية وكيف إستطاع أحد أذكى تجار المخدرات أن يضع لأسمه مكاناً في التاريخ الإجرامي الأمريكي...

كان أداء الممثلين أشبه بفصلي الشتاء والصيف بلا برزخ كان الإحتدام فالبحث عن أدلة وكان البقاء
بإخفاء الأدلة..

لمن لم يتابعه أنصحك بعدم متابعته..

إعتراف : أنا أحب هذا الخليل "لله في لله"

 

[عبدالمحسن الطليحي]

مشعل !

طبق دسم جدا ً


Legends of the Fall



أبناء المزرعة الواحدة . " أو المجتمع الواحد "
الفلاح, التاجر, المحارب, والعمدة

صراع كان لمن و مع من .. ماهو الحُب هنا ..


مشعل أدهشني في لفافة هذا الفيلم .. أنه صوّر على كوكب الأرض و أبطاله مجرد ناس.

 

[مشعل الغنيم]

" أسامة "
قصة عائلة أفغانية من عجوز وطفلتها، بسبب ظروف الحياة الصعبة وسيطرة الذكور على المجتمع والناس وكل شيء، باسم الدين، ترغم الوالدة طفلتها على ارتداء ملابس صبي لتتمكن من العمل وإعالة البيت. قصّت لها شعرها وفرّقت بينها وبين دميتها لتعمل في مخبز عند صديق العائلة ثم تتوالى الأحداث ليجبرها أزلام طالبان على الذهاب إلى المدرسة وحفظ القرآن - كأي فتى مسلم - والتدرّب على قتال الكفار....
إخراج رائع، أجواء الفيلم هادئة ومؤلمة وحميمية جداً، والفنانين جاءوا للتصوير ولم يكونوا قد غسلوا حزن كابول من وجوههم


* أشكر حابس المشعل على تذكيري بالفيلم من خلال إضافته لموضوع [ كاريزما الحزن ] وأهديه الفيلم مع المودة،

 

[مشعل الغنيم]

*


الكونغ فو، الخرافات، الأساطير الحديثة، القوى الخارقة كانت دائماً الموضوع الأساسي للأفلام الصينية. ربما أحببنا بروس لي، ضحكنا مع جاكي شان وأعجبنا بتأقلمه مع هولييود ومتطلباتها وحتى مشاركته البطولة لنجومها. ماذا عن الحب، الرومانسية، (أو كما يقول صاحبنا المصري: الحب والألب والكهربا)؟





لم أكن أتخيل السينما الصينية يمكنها أن " تركل " أفلام الأكشن بهذا العشق كله
هذا الفيلم رسالة الصينيين إلى العالم:
[ نبهركم، أيضاً، حين نعشق ]

 

[مشعل الغنيم]

*




المخرج العظيم مصطفى العقاد



(1935 - 11 نوفمبر 2005) مخرج و منتج و ممثل سينمائي سوري المولد أمريكي الجنسية. ولد في حلب بسوريا ثم غادرها للدراسة إلى الولايات المتحدة الأمريكية في جامعة كاليفورنيا، وأقام فيها حتى أواخر مراحل حياته. قتل في تفجيرات فنادق عمان هو مع ابنته عندما كان في الأردن.
اشتهر عالميا لإخراجه فيلمي الرسالة و أسد الصحراء (عمر المختار). الأول يحكي قصة بعث الرسالة النبوية على نبي الاسلام محمد بن عبدالله و الهجرة التي قام بها من مكة إلى المدينة و نشأة أول دولة اسلامية، تم انتاجه عام 1976، مع عمل نسختين واحد بالعربية و واحدة بالانغليزية. الفيلم الثاني يحكي قصة المجاهد الليبي عمر المختار، الذي حارب الاستعمار الإيطالي لليبيا في أوئل القرن العشرين، انتج عام 1981. تم انتاج الفيلمين من قبل ليبيا . كما قام بدور البطولة في كلاهما الممثل أنطوني كوين، إلى جانب ممثلين عالمين و عرب آخرين.

- عند اخراجه لفيلم الرسالة، استشار العقاد علماء الدين المسلمين لتفادي اظهار مشاهد أو معالجة مواضيع قد تكون مخالفة لتعاليم الدين الإسلامي. رأى الفيلم كجسر للتواصل بين الشرق و الغرب و خاصة بين العالم الإسلامي و الغرب و لتحسين صورتهم عن الإسلام. ذكر في مقابلة أجريت معه عام 1976: «لقد عملت الفيلم لأنه كان موضوع شخصي بالنسبة لي، شعرت بواجبي كمسلم عاش في الغرب بأن أقوم بذكر الحقيقة عن الإسلام. أنه دين لديه 700 مليون تابع في العالم، هناك فقط القليل المعروف عنه، مما فاجأني. لقد رأيت الحاجة بأن أخبر القصة التي ستصل هذا الجسر، هذه الثغرة إلى الغرب.»

- قتل العقاد في 11 نوفمبر 2005 في تفجيرات فنادق عمان بالأردن مع ابنته ضمن ضحايا الانفجار الذي حصل في فندق غراند حياة - عمان. كانا قد حضرا إلى عمان لحضور حفل زفاف أحد الأصدقاء. حصل الانفجار، الناتج عن عملية انتحارية، لحظة وجود العقاد في بهو الفندق واستقباله لإبنته القادمة للتو من السفر، توفت ابنته ريما في الحال، بينما مات هو بعد العملية بيومين متأثرا بجراحه.

- كان العقاد يحضر لعمل فيلم سينمائي عن صلاح الدين، يوازي جودة الأعمال السابقة، والذي كان من المفروض تصوير معظم مشاهده في الأردن. قال عن الفيلم: ...صلاح الدين يمثل الاسلام تماما. الآن، الاسلام يصور كدين إرهابي. حصل الدين كله على عذه الصورة بسبب وجود عدة مسلمين ارهابيين. اذا كان هناك دين ممتلئ بالارهاب، فيمكن قول ذلك عن المسيحية أيام الحملات الصليبية. لكننا في الواقع لا يمكننا لوم المسيحية كدين بسبب مغامرات بعض أتباعها آنذاك. هذه هي رسالتي. ،كان من المفترض ان يجسد شخصية صلاح الدين الفنان العالمي شون كونري رغم شيخوخته، قال فيه العقاد انه مكسب للرأي العام العالمي.

" المصدر: ويكيبيديا "

 

[مشعل الغنيم]

*

كانت السعودية السبب الرئيس في تعطيل إنتاج فيلم الرسالة (:
بعد عرض الفيلم في أمريكا أسلم المئات من المشاهدين

- لازال الفيلم ممنوعاً من العرض في مصر وسوريا -!


هل يستحق العرب عظمائهم؟