قتلتني

[مها مراد]

لئلا يستدير الوقت،لينحو الحلم ناحية الغياب
تصوغ الأمنيات موتها بهاجس أخير،لتحيا علي وعد قادم.
وما بين موت وموت،تهمس الروح ببعض يقينها
وتلتمس قادمات أيامها بعزم واهن،وشوق كبير..
أ.مها مراد
الموت سُمّاً بتلك النوازع،تماسك لرباطة الروح،
وتمسك بأحلام مشرعة.
تقديري لقلمك..

أ. عثمان الحاج :
ولئلا ينسي زخم حضورك الراقي كلمات الشكر والعرفان
أمتن لطريق عرجت بك على هذا النص لتشرفني بوجودك هنا
أ.عثمان
لعل الاحلام كلها ( مشروعة أو غير مشروعة )
هي طريدة أزلية للوقت هنيئاً لما يتشبث منها بالواقع لينجو من براثن الموت

 

[مها مراد]

شخصنة الصورة في قالبٍ يبدي الاحساس في رتابة لغة جديرٌ بأن يثني ركبة الأصول إلى تفاصيلهافطرفا الحُكم تتباين مضامينهم حين نعتب على نبض غائب أو قريب يسدح غروبه في نهم الحنين واللوعات
تأدية حرفيَّة ملهمة بقفلة منطقية جميلة تحيل الأسباب إلى بيان .


شُكرا ً للكلمات والاحساس والصور الجميلة ولقلمك الوضاء , تقديري .

أ. عبد الله مصالحة :
لعلي كنت أتسول حضوراً راقياً كحضورك على قارعة الحرف
دائما تحفزني بآرائك على تقديم ما هو أفضل على الرغم من خجل حضوري بوجود القديرين امثالك
أمتن كثيرا لدرب قادتك إلى هنا

 

[مها مراد]

دخلت لأرى مَنْ قتل مها
وجدتها تنقل لنا رسالة بقلمها الجميل
تجعلنا نقف على عتبات الوفاء ، نطرق بابه علّه يفتح يومًا !
يامهــا
استجداء المشاعر يشوهها
ويخرجها من سموها إلى منحدرات لاتليق بها !
وبكل حال فالطرف الآخر لايستحق ^^

أحببت حرفك !

الغالية شماء :
ما من احد قتلني يا عزيزتي
أنا فقط أدعيت قتلي لتمري بي
أ. شماء
أشاطرك الرأي تماما في أن استجداء المشاعر يقتلها
ويهوي بها إلى منحدرات لا تليق بها
رأيك يدل على أنك اسم على مسمى
الحقيقة ان فكرة النص كانت مشهداً صامتاً
من مسلسل تلفزيوني حاولت أن اترجمه بقلمي كما قلت سابقا
وبجميع الاحوال أشكر هذا العنوان الذي تلبس قضية القتل
ليغريك بالتحقيق في الجريمة هنا
أحببت حضورك الراقي

 

[علي آل علي]

بدا لي الموت أرضا.
نَدَا القتل فيها نِدًّا يصعب صرعه.
وقفت الكلمات تردد نشيد الشعر الحزين.
الرثاء يُحلّق في سماء سوداء.
الفلسفة تؤرخ حدث الفراق، تنعيه ببديع صور، وبلاغة لبّ يأس.
-----
هكذا كانت الصور تأتيني تباعاً
وأنا أخطو خطوات أولى في دهاليز هذا النص
الذي تماهى شعوراً باكيا حزينا
أما في الخطوات التالية فلقد شعرت بحرقة الفؤاد وبلوعته الشديدة مما أدى إلى تقديمه للنفس قربانا لذلك السراب لعله يكف عن خداع البصيرة.

نص رائع أستاذة مها
بوركتِ على هذا الشعور الآسر الحزين
والذي أخذني إلى قلب الكلمات وأنا مرتاب من أمري هل أستطيع العودة أم لا

تحياتي لك

 

[نادرة عبدالحي]

أخفيتك كمحارة خبأت في قلبها لؤلؤة ....ورضيت ان أعيش في قعر المحيط
لئلا يكشف سري .

استعمال الصور الشعرية تعمق التأثير بالفكرة التي تطرحها شاعرتنا
فتراني أتنقل بشوق من صورة لصورة لكسب المزيد من التفكير العميق
إتخذ النص شكلاً فنياً للتعبير عن مشاعرها وما يعتمل في خلجات نفسها،
أما في لب النص فينقلب المسار إلى اسلوب التساؤل الذي يلجأ صاحب الإلهام عادة إليه
لعلهُ ينال الرد سواء من داخله المتساءلة أو من الظروف التي كونت ما هو عليهِ .

إن عشقاً لا يحرر الروح من أغلال الجسد ...ليس جديراً بان يعاش

مقولة روحانية في معانيها ووجودها
سلمت يداكِ شاعرتنا القديرة

 

[مها مراد]

بدا لي الموت أرضا.
نَدَا القتل فيها نِدًّا يصعب صرعه.
وقفت الكلمات تردد نشيد الشعر الحزين.
الرثاء يُحلّق في سماء سوداء.
الفلسفة تؤرخ حدث الفراق، تنعيه ببديع صور، وبلاغة لبّ يأس.
-----
هكذا كانت الصور تأتيني تباعاً
وأنا أخطو خطوات أولى في دهاليز هذا النص
الذي تماهى شعوراً باكيا حزينا
أما في الخطوات التالية فلقد شعرت بحرقة الفؤاد وبلوعته الشديدة مما أدى إلى تقديمه للنفس قربانا لذلك السراب لعله يكف عن خداع البصيرة.

نص رائع أستاذة مها
بوركتِ على هذا الشعور الآسر الحزين
والذي أخذني إلى قلب الكلمات وأنا مرتاب من أمري هل أستطيع العودة أم لا

تحياتي لك

أ. علي
في الحقيقة الآن شعرت بأنني
قد نجحت في نقل الصورة تماما مثلما أردتْ
قراءة للنص كقراءتك تشعرني تماما بالرضا عما كتبت
والثقة بما سأكتب لاحقاً
أمتن كثيراً لحضورك الثري وقراءتك الرائعة
تحيتة كبيرة لك

 

[مها مراد]

اقتباس:
أخفيتك كمحارة خبأت في قلبها لؤلؤة ....ورضيت ان أعيش في قعر المحيط
لئلا يكشف سري .
استعمال الصور الشعرية تعمق التأثير بالفكرة التي تطرحها شاعرتنا
فتراني أتنقل بشوق من صورة لصورة لكسب المزيد من التفكير العميق
إتخذ النص شكلاً فنياً للتعبير عن مشاعرها وما يعتمل في خلجات نفسها،
أما في لب النص فينقلب المسار إلى اسلوب التساؤل الذي يلجأ صاحب الإلهام عادة إليه
لعلهُ ينال الرد سواء من داخله المتساءلة أو من الظروف التي كونت ما هو عليهِ .
اقتباس:
إن عشقاً لا يحرر الروح من أغلال الجسد ...ليس جديراً بان يعاش
مقولة روحانية في معانيها ووجودها
سلمت يداكِ شاعرتنا القديرة

الغالية : أ. نادرة عبد الحي
عاجزة عن الشكر لسخاء حضورك
وتحليلك الممتع الذي أتشرف به دائما
وجودك هنا حافز كبير لي
سلمك الله
و لا حُرمتك بالقرب يا غالية
احترامي ومحبتي .

 

[وهم]

جمل حرفك شيد حضارات واسعه




مترف هو باذخ



صح قلبك يا حبيبة



وردة لقلبك