أمَا منَ نَّعِيمٍ يُوَرَثْ ؟!

[فاتن حسين]

ممطرة يـ روض..
تنقشين الحرف وتجسدين الصور الأدبية بتفاصيل رائعة..


قلمكِ يطرب..!

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيْصَل الصَقّار

ياعبْدالله المَرْأة هَذِي مِثل السِيَاسَة كَلام كبيْر

رَفَعَ اَلله قَدْرُكَ فِيْ عِلِّيِّيْن فِيْ اَلْدُنْيَا وَيَوْمِ اَلْدِين
أَهْلاً بِالْفَيِصَل

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الحنين

القديرة / روض

أنا الروح يا أنا

لكم أود أن يعود سجال حرفك والمحبرة والريشة

ليقرأوك كما كنت أقرأك ولا زلت

فلتغدق محبرتك يا أنا

مدد حب ومداد أماني لقلبك ياندية

هَرَبْت ! وَشَّح اَلْسَّكْبُ نَزْفَاً
لِذَّا , يَقُولُوْنَ أَن اَلْرَوْضَ أَضْحَت عَجُوْزَاً
تَكْتُبكَ أَلِفَاً وَتَتَوقَفُكَ هَاءًا


شُكْرَاً لِسِعَة صَبْركِ يَا هَمْس

 

[نوف سعود]

بصمتك الحرفية تعلو السحاب وآسرة للألباب ..!
كما لفكرك الألق رونق الزهور ..؟

كل الأمتنان لك غاليتي / روض ..
شكري وتقديري وودي ..
سلمتِ ..

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

و أيُّ نعيمٍ بعدَ الوهن ،
و أيُّ جذعٍ يُهزُ و قدْ بلغَ من العُمر عِتياً
و زاحَم بِعمره أرذلَ العُمر !

يخطُ الدمعُ على الوجناتِ آثارَ عُمرٍ تليدٍ صَعب ،
و ما العروقُ النافرةَ الهشةْ إلّا بصمةَ إباءٍ على جبينِ الحَياة القاسِية !

فَ اللهُم رحْمًةً رَحْمَة !


أيا روض ،
الصورُ بِحرفِك تزدانُ و تُزخرف !

{اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ}


اَلْفَرح

اضْرِبي بِ يَمْيِنك عَلْىَ ضَفةِ اَلْرَوْضِ
حَتىَ يَسْتَطِيرُ عَظِيِّم اَلْشُكْرِ وَالْإِمْتِنَّانِ

حُبْي

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرزاق دخين

الشَّمسُ امرأةٌ تُفضّ بكارتها عند الضُّحى، ويشتد لظاها في منتصف النَّهار.

إنَّ التَّمرَ أوله طَلْعٌ، فخَلَالٌ، فبَلَحٌ، فبُسْرٌ، فرُطَبٌ، فتمرٌ، وإنْ جَفَّ في مرحلةِ الرُّطب أصبح مُبسلاً.. ألا ترين معي أنَّ السِّكرَ لا يضيع في كلِّ مراحله.

ثمَّ أمَّا بعد :

قصيدكِ هذا بحقٍّ معلقة تليق بصدر الأثير، ولكن تأملي معي بعض هفوات بنانكِ الجميلة، كأنتِ (( ....، ولم يستطيع )) لم يستطع - الفعل يحتوي على حرف علة -.. إضافة إلى ما ورد من تشكيل على بعض إرتباطات ذات علاقة بحرف الـ "ل" سيما التعليلية النَّاصبة منها.

تأملي معي حرف الـ ( ل ).. إنَّه يبدو على شكل عصا نتوكأ عليها حيناً، ونهش بها حيناً آخر، وربما تستخدم، كمحجنٍ تُجَرُّ بها رقاب الرَّقيق من البشر.

أربعون وردة، وحفنة بَرَدْ.

اَلْاِعْتِصامُ بِحَبْلِ اَلله يَسْبَغ عَلينَا مِنْ فضَّلَهِ
وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ



وَاَلْيَاء
تِلْك اَلْأَفْعَى اَلْتِي تَتَوَكَّأَ عَلْىَ صَدْرِ اَلْإرتِجَالِ
لِتُصِيِب بِ اِسْتِبْسَالٍ أُوْلِي اَلْنُّهَى



الدخين
حَفْنَةُ رُّطَب

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج

الجذوع تُهز
وتؤتي خراجها
ليودعها حراسها السوق السوداء,
لتجريد بؤساء جدد من نعيم الورثة,
وتوريث نعيم جديد لبؤس التجريد..
روض:
تقديري

طَرْدّيَة اَلْعَلاقة بَيْنَ الْجَحِيم وَاَلْنَّعِيم
نَجَمَ عَنْهَا إِزْدِيَاد بُؤْس اَلْطَمَعِ وَإِيْتَاء اَلْفَقْرِ

الحاج
لَذِيذَةٌ هِيَ تَفَاصِيل اَلْيرَّاَع
إٍجْلال