عفْوا..رُبًما حُب /رُبًما كُفر الغِياب /رُبًما اختِلاق كِذبًة / رُبًما حَنين لِماضِ تَائِه!
هُنا..كَانَت محَطًة غَير ..وَهُنا بِرغم 11 سَنَه ابيضًت خَلْفها سنْبلات شَعري ..وَ
فَقْر شِعري..
(ابْعاد ادَبِيه )..
لَيسَت الشُهره انْ تقْطَع وتِين مِن جَسَدِك هُو من اسْرى بِدمِك الحَياة..وليس مِن
المَعرُوف انْ تمضِي مُدْبِرا كـ(خَرُوف امْتطى الخُيلاء ) بَعِيداً عَن رَبً القَطِيع
سُؤال: لِماذا تَتغَيًر الوجُوه حِينَما تَكْبُر دائِرة الضُوء!
ومِن احْفاد السُؤال المَكًروه !
- لِماذا النُكران! الشلليه! الغَباء! الاستِغباء! الانحِياد!العُقٌوق!؟
- اسْمَاء اختَفَت وهِي حيًه ! واسْماء استدَارت نَحو الشًرق وهِي
شَقِيه! واسْماء نُقِشت مِن صَخر على تَابُوت الرًحِيل! واسْماء
كفَرَت بِنَواة الوُجود!..
- بِرغْم اعتِرافي بِي كـ/تائِه /عاق / جاحِد..
اعتَرِف انً (ابْعاد ادبِيه) كَانَت حسْناء اشْبَعتْني حُبا
وكُنت اثْمَل بِها عُنوه!.وكُنت ولا زِلت احِن كـ/غرِيب المَدائِن لَها
وَلِـ/كثِير هُنا لمْ يتبقى مِنْهم سِوى (كم 1)..وانْتم..