دخيلك بِلّ ريقي قبل أموت من الْوَلَهْ ظا مي

[عطاالله المضياني]

كتبتي هنا يا ابو بســــــــــــام

ورب محمد

الله الله الله الله ياعبدالله

لا أستوعب ما كتبت

سأعود هنــا مرارا ً

وهل هناك أجمل من الديــــــــم

 

[عاتكة ميار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله سماح المجلاد

[poem=font="traditional arabic,7,black,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

أَعَرْف انَك خَطَايْ وذنبي الخالد :وأقول أذنبت=ولا دوّرت توبة يا غلاي ومصدر الهامي

[/poem]

بعض الأبيات سِفر مشاعر .. فـ تكفيك

دام هذا الجمال


*

 

[محمد السالم]

أبو سماح
ومثل ما أعتدناه منمك

لا تحضر إلا وبساتين الشعر في يديك

لك التحية أيها البستان الوارف

 

[ميــرال]

دخـيـلـك بِــــلّ ريــقــي قــبــل أمــــوت مــــن الْــوَلَــهْ ظــامــي

.

.

ورب الدنيا اكتفاء

يسعد روحك الغرقه عذوبه

 

[محمد الناصر]

عبدالله
من أجمل ما قرأت في الآونة الأخيرة هو هذا النص المذهل
ومن جميله أنك شبهت أسقطت حالة البدوي المنتظر للغيم والمطر
على حالة المشاعر والشوق المتعب من جفاف الفراق
صح لسانك ويسعد بك الشعر والقارئ
لك أطيب الود والمنى

 

[ظاهر عطاالله]

تِعِبْْت أذرف لك دموعي قصايد يالغلا وأتْعَبْت=خدود أوراقي اللي غَرِّقَتْها د يمة أقلامي
وآنا مابين سندان الجفاف ومطرقة هالكبت=زَهَدْت بكل حاجه والمواجع تنخر عظامي

...الله لايجيب التعب والكبت لك يابوبسام ...وسلامة عظامك من النحر يالغالي

بلاي أنّي أحبك:كِثرْ مافي غِيْبِتَكْ عَذّبت=عيونٍ من غرامك كل ليله دمعها زامي
أحبك كثر كُرْهِي للفراق وكثُرْ مَاغَيَّّبْت =عن الوعي بغيابك ياسبا يب جرحي الدامي
أحبّك:وابقى احبّك واستمرّ اهواك لو سَبّبْت=جيوش من المواجع عَسْكَرَتْ:خلفي وقدّامي
حَسَبْت لكلّ شيء (إلاّ الُفُراق أصْدَقْك) ماَحَسَّبْت=ولاَ فَكّرت فيه: وثَارَتْ البندق على الرامي

وانا بعد بلاي اني احبك في الله وايضا احب كل مايبوح به الهامك العطر..

شاعرنا ارتويت شعرا حقيقا ً .. فزدنا من بحر ابداعاتك .. لننهل حتى الثماله ..

...(( مافيك حيله يابوبسام )) فأنت اشهر من نار علم ..

 

[سلطان الخمعلي]

أَعَرْف انَك خَطَايْ وذنبي الخالد :وأقول أذنبـت
ولا دوّرت توبة يـا غـلاي ومصـدر الهامـي

عبدالله المجلاد ..

لقد قدمت لنا في هذا البيت جِدّةً وابتكاراً ... فقد قدمت معنىً من المعنى باسلوب مترف فـ تشبيهك لمشاعرك تلك بالذنب والخطأ مع تقديم أعترافك .. ثم تعيد لنا صياغة مفهوم " مع سابق الاصرار والترصد " وهو المعنى من المعنى المشار إليه بقولك " ولا دورت توبه يا غلاي ومصدر الهامي " ..

ثم أردفت قائلاً ..

تِعِبْْت أذرف لك دموعي قصايد يالغلا وأتْعَبْـت
خدود أوراقـي اللـي غَرِّقَتْهـا د يمـة أقلامـي

ففي هذا البيت ملَكةُ فنية صنعت بها صورةً إبداعية .. مثلت لنا مشهد تلك الدموع ، وخدود تلك " الدفاتر" الغرقى من ديمومةِ قلمك الزاخر .

نص مترف ، ومتخمُ بالمعنى والعاطفة والمضمون والخيال والأسلوب ..

دمتَ مبدعاً ..

 

[متعب الخمعلي]

أرويت ضما أهل الشعر من ضماك بهذا النص العذب