نـشـيــ (ج) ــــد بــلاد! *

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

وأتنفس سبعً سبــع ... وأتصـعد درج االجمـاال جمـااال ...

يـااااه ..
مااذا نـزفت.. ماذا كتبت يـاااهــذااا ....
بربك دعى لناااا نفـــسً وااحــد ووعي واحد ...
..

وكن بخيييييير كثيراً يااوطن االجمااال ..


،
أختــك


االندى

 

[خالد صالح الحربي]

*
لا أحَد يستطيع أن يَصِفَ وَطَنَهُ وَ يُحِبُّهُ كَمَا يَجِب إلاّ إن كَانَ خَارِجَ وَطَنِه !
امتداداً للأرَق وَ الأرْقَام مِن 1 إلى 7 ~ مُرُوراً بالرّقم المفقود 6 أكْتُب وَ ارتَكِب :
جَمَال لم يَكْتُب مَا يَجِب أن يُكْتَب .. بل كَتَب مَا لا يَجِب أن يُكْتَب ! وهذه مُهِمّة الشّاعِر ،
تأكيداً لذلك لِنَعُد إلى الرّقْم 6 فوَحْدُهُ هذا الرّقم مَا تبَقّى لِجَمَال من وَطَنِه !
ولذلك قال هذا الرّقم الكثير وَ الكثير جِدّاً .

***
بعيداً وقريباً من الشِّعر :
أؤكّد بأنّي توقّفت عند العنوان : طويلاً
وَأشْهَد بأنّي تمايلت مع الموسيقى : نخيلاً ,

**
خَارِجَ النّص / داخِل الرُّوح :
مَن يملك وَ يَسْكُن وَ يعيش في كُلّ الأرواح .. فَكُلّ مكانٍ وَطَنُهُ !

 

[سعد زبن]

شكرا ا لجمال

لكل امئ من اسمه نصيب

 

[سالم الراشدي]

كيف للألم أن يكون بهذا الجمال ياجمال


صحّ كلك

 

[أكرم التلاوي]

جمال الشقصي


حين يكون الوجع ممتدا ً من الوطن إلى الوطن تكون كُل الأحاسيس " بدون "
في هذا المتصفح يا جمال سبعة قصائد
كُل منها مُكتفيه بذاتها حتى تِلك التي استأثرت بها لنفسك أو للفراغ أو لنا لنقرأها في قرارة أنفسنا
صدقني يا جمال أنت وطن لُكل الأحاسيس العميقه التي تأتينا كزيارات أو تمر بنا كعابرة سبيل


كُنت هنا أتعلم الغرق
شكرا ً يا جمال

 

[سلطان الشهري]

هي الأماني...

عندما نعلقها على شماعة الوطن وتسقطها رياح الواقع
لا نلبث إلا أن نلوم الوطن...

وننسى ماله ونذكر مالنا..

نحن بشر ويبقى هذا الوطن جماد/ وروحه فينا..


مـــ / سكين هذا الوطن !!!

 

[محمد السالم]

إستاذ جمال :


أنت بروحك وطن

فلست في حاجة أي الأوطان عداك



أنت وطن من شعر

وطن من أحساس

وطن من نقاء

وطن من طهر

وطن من صدق

وطن لمن لم يجد له وطن

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي

وطن الشعر ..

ونص من الفؤاد إلى زويا البلاد الممتدة داخل غيمة عطاء ..

هنا رؤية أنيقة لرؤيا عميقة مكتنزة باللغة ومنغمسة بدلالات إبداع وبتلات رند ونعناع ..

إنه الشعر عندما يكن عن الوطن يكن جمال الشخصي ..

فشكرا لك على هذه الانساق المتسقة في أوردة الروح وبيادر البوح ..

دمت وطنا للشعر ولوطنك المندلق بأجمل المشاعر..

تقديري يا ودق.

:

أخي الكبير إبراهيم الشتوي

لم أكـُ أستقرئ ذاكرة الأرض هنا قدرما أتعمد نبش الأطراف في أرض الذاكرة، وكان المحرض لكل هذا الاجترار المعتم هو أخمص قدم الفلاح وأظفاره المهشمة.

لنقل بأننا أبناء طين الحقيقة كما يصفنا البسطاء، أو أننا أولئك الرميون خلف ظهر التكوين؛ نرسم بأقلامنا الرصاص حمام الصبح، ونلون براويز الملامح بفرشاة غمامة.

:

سلام لك أخي، سلام من منفى البلاد فوق سطح ورقة.

لا عدمتك من وعيٍ دامغ.

.