اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديم بنت فيصل
ويرحل ذلك الغريب
ونحن نتقلب في غربة الروح
إلى أن يحين موعد زيارته مجدداً
وبين المسافة تحلق طيورالألم
ولاتستريح إلا على عتبات شفاه الطفوله
وتتلاشى شئياً فشيئاً عبر تقدم الخطوات إلى الوراء ..!
\
الرائعه \ أميــرة آل النّور
\
ممتنه لبوحكـِ الجميل الذي صافح إحساسي
لكـِ الـود والإمتنان

|
تلاشى كُلّ شيءٍ إلى الأمام .. و تلاشى كُلّ شيءٍ إلى الخلف
تلاشى كُلّ شيءٍ تلاشى يا ديم
أُردّدها كثيرًا و بصوتٍ عالٍ حتّى أسمعَ صدى صوتي في الغُرفةِ الآن : " تلاشى .. تلا شى .. ت لااا شـى "
لكنّي لن أستمرّ في ذلك .. سأضعُ سبّابتَيَّ في أُذُنَيْ كي لا أسمعني أهذي بالحقيقةِ دون فائدة ..!
النّص لم يكُن جميلاً يا غلا .. أنا أُمُّهُ الّتي أجهضَتهُ بين يديْ هذا الغريب
إنّما حضوركِ هُوَ ما جمَّلَهُ صدقًا ..
شُكرًا لكِ يا ديم ،