ساعة معك على الهواء : [ خليل الشهري ]

[خليل الاحمد الشهري]

في زاوية الفكرة
أرى بأن التصميم قصيدة أحرفها الألوان والصور.
..

 

[فانوس شعبي]

:
حسناً بما أنّهُ بدأ يُضايقنا الوقت نوعاً ما ،
دعني أسألك عن مشاركتك بمسابقة شاعر المليون للمرّة الثانية .
رغم عدم قبولك المرّة الأولى .
ما تعليقك بخصوص هذا الأمر ؟!

 

[خليل الاحمد الشهري]

أنا أستغرب من السؤال..
يُفترض سؤال كل من لم يشارك بـ لماذا لم تشارك..
هي بطولة حديثة للشعر..
وكل المنتخبات تحاول كل سنة أن يحالفها الحظ والشعر
لاحظ يُحالفها الحظ والشعر

..

 

[فانوس شعبي]

:
وهل أنت راضٍ عن آليّة هذه المُسابقة ؟!
لكي نوجّه السؤال للذين لم يُشاركوا . / الفانوس أيضاً لديه تحفُّظ
وذلك بمقارنة الشعر بكرة القَدَم !

 

[خليل الاحمد الشهري]

من المستحيل أن تكون آلية المسابقة مثالية الأخطاء هي بمثابة إختلاف القُضاه..
وإختلاف القُضاه رَحمة..
أيضاًَ كرة القدم لن تضمن الطقس المثالي في كل الأحوال وهزيمة منتخبنا من منتخب أوكرانيا..
كان بأسباب جوية
عموماً لو كانت آلية المسابقة مثالية جداً لما شاركت..لأني على ثقة بأن هناك 48 شاعر فالخليج أفضل مني
ولن أجهد نفسي بالمشاركة ولكن الأخطاء هي مُحفز جميل وممتع ....
..

 

[فانوس شعبي]

:
إجابةٌ دبلوماسيّة أعذرُكَ بخصوصها ،
في النّهاية ماذا تقول لهؤلاء ؟! رغم البعثرة :
[ زايد عقايل ، محمّد الضاوي ، جمال الشقصي ، دارين فرسان خليفة ] .

 

[خليل الاحمد الشهري]

زايد عقايل / يالله أقسم بالله أني أحب هذا الرجل جداً أول من أشعرني أن الشعر رجل والإنسانية عنصر مرتبط بالشعر شاعر خطير كاتب خطير وهو العراب الذي أفتخر به بالإضافه لخالد صالح الحربي

محمد الضاوي / أخي وصديقي اللدود شاعر مُتمسك جداً بقناعاته وصريح جداً شاعر لا يكتب الا الشعر فقط أحبه جداً وهو أحد اللذين أجبروني على التدخين لرفضه الذهاب معي للمقهى
جمال الشقصي/ قلت لعاطف الحربي قبل أسبوع هل هناك شعر مشابه لما يكتبه هذا الرجل أقسم بالله أن ما يكتبه ماهو الا أرواح أتت على هيئة قصائد أعشق ما يكتبه..
دارين فرسان خليفه/ الله يوفقها..


سعيد والله بوجودي هنا وأعتذر للمرة المليون عن تقصيري...
ورمضان مبارك عليكم

..

 

[فانوس شعبي]

:
انتهى اللقاء ، وَ لم ينتهي النّقَاء .
سعدنا بضيفنا وَ بأعيُنكم وأرواحكم التي كانت بالقُرب وَ القلب .
نُكَرّر الشكر لكم جميعاً على أمل أن نلتقي بكم غداً بمشيئة الله .







أطفئي الضَّوء يا جُمَان.