[ مروان إبراهيم : أنا أبعاديٌّ : و لكم أبعادٌ في قلبي ..] ‏

[نوف عبدالعزيز]

مروان


من أول موضوع له في الهدوء شدني أسلوبة


وتابعت بعدها كل مواضيعه و إن لم أرد فحرفه


رائع بما تعنية الكلمة وينبض بالألم


و قد أخبرته بهذا تعجبني ثورته ووطنيتة


التي يبحث عنها و كم أتمنى ان يجدها


لله درك من كاتب شهر مبارك عليك


لقلبك كل السعاده و الطمأنينة


كن دوماً بخير

 

[صالح الحريري]

يــ مروان ..!
حرفك نقيٌ كأنت ...
يملأ زوايا أبعاد بعداً آخر بمذاق الربيع ....!


تحياتي

 

[أسمى]

.
مروان إبراهيم..
مُذ عرفتُ هذا الحرف
وأنا أقرنهـُ بالبياض..كُلما قرأتهـ.
.



فانوس..أيضاً شُكراً.

 

[سكر الجرح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيد من ورد

.
مروان إبراهيم..
مُذ عرفتُ هذا الحرف
وأنا أقرنهـُ بالبياض..كُلما قرأتهـ.
.



فانوس..أيضاً شُكراً.

وكأنني أنطُقها .. فِعلاً يا قيد !
مروان ، لا يشبهك أحد هكذا نراك !
مُتابعين من أول سطر لك إلى .. ..

شُكراً لِ فانوس يُقرّب كهذا الشهر الفضيل ..


كٌن بخير ..

 

[جُمان]

مروان إبراهيم ..
لا جَدوى مِن محَاولَتنا الوُصول لـ الغَيم
تُرغِم أعنَاقنا أن تَظلّ مُرتَفعةً إلى السّماءِ أمَدَاً بَعيداً كُلّمَا لاحَ بَريقُ مُعرّفِك
مساحاتُ بياضِك مُمتدّةٌ إلى عِلّيين



عِطرٌ وَ جَنّة
كيفَ لي أن أحبّك أكثر ../ وأنا المُمتلِئَةُ بِك ؟!

.

.

 

[أحمد الحربي]

مَرْوَان إِبْرَاهيم

الْميْمُ فَيْ أوَّل اِسْمِكَ تُؤْكِدُ أنْ الْمَاءَ يَنْبَعُ مِنْ جِهَتِكَ ,
وَ نَرْتَوَيك ..


مَرْوَان ؛
[ أَبْوس رُوْحَك ]

 

[مروان إبراهيم]

:


صالح العرجان : وانا احبك يا كريم ، جميل ولا تكفي !
أميرة سراب : حمامة فلسطين ، وَ دافئة الحضور كالنسائم ، وَ الأشياء الجميلة التي تشي بالفجر أنتِ !
منال عبد الرحمن : سمعتك يا منال ، ليحفظ الله وجهك يا قادر يا كريم !
عبد الله العويمر : حضورك نور ، شكراً لكرم نورك !
نوف عبد العزيز : وانتِ تخجليني هُنا يا نوف ، ارتبك ولا اعرف ماذا ارتكب ،
شكراً بحجم قلبك !
صالح الحريري : وانتَ اللغة الوارفة ، شكراً شكراً يا كريم !
قيد من ورد : أنتِ وصية البياض يا قيد ، انشرح صدري بِك !
حمد الرحيمي : كم أنت انسان يا حمد ، اكتفي بهذهِ فقط وَ اسبّحك !
ريم علي : وانتِ الزاخرة بالطيبة ، افتخر بكم جميعا والله !
سكر الجرح : بهية الحضور وعطاء كبحر ، شكراً عميقه !

 

[حمد الرحيمي]

مروان إبراهيم ...



بهذه الإضاءات .... أشعلت أرواحنا بالجمال [ المرواني ] الخالص ...


و بها أيضاً أفضت علينا من فيضك العذب ....




مروان إبراهيم ... شكراً كثيراً لك ..





مودتي ...