|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#17 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#18 | |
|
اقتباس:
عَائِشَة ـــــــــــ * * * لرؤيتك رؤىً غير مرئيّةٍ لسواك مجملها : الجمال ، جملة جملة . و لسؤالك : إنْ فلسفنا الهندسة وهندسنا الفلسفة لن نسقط إلاّ لـ [ أعلى ] حيثُ الفكر . شكراً تتوقُ لشكركِ .
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#19 | |
|
اقتباس:
عبد الله العُتَيِّق ــــــــــــــــــ * * * و الجنان بك تزدان حتّى تُنعتَ بالجنان لأجلك وأنتَ أخضرها المُبهج حدّ استسقائنا [ له ] ، معلنون عليك الحبّ و الحضور الدائم ـ لنسعد بك فكراً وسحرا . شكراً تتكوّن لك .
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#20 | |
|
اقتباس:
جُمان ــــــــــــــ * * * حضورك بالغ الحبور ، وحبرك بالغ الحضور فكم بحراً للغةِ يسدّ رمقه ! . : عبورك : نورك . و __ ارتكابك : ابتكارك . جريمتك : رؤيتك و مغفرتها [ رؤاكِ ] . : شكراً بحقّ .
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#21 | |
|
اقتباس:
عطْرٌ وَ جَنَّة ــــــــــــــــ * * * حضورك العاطر بغيمك الماطر يشي بعُشبةٍ تـ تتلمذُ على يدكِ . مرهونٌ أنا بـ [ علبة الهندسة ] لأصنع لغةً مُهنْدَسة لكنّكِ تصنعين من [ الأحرف ] لغةً تُهندسها و هندسةً تُبلغها السحر إذ تتكئين على وثيرها و ثرائها . شكراً مُهنْدَسَة .
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#22 | |
|
اقتباس:
فقـد ــــــــــــ * * * لمروركِ ما يُسعدني حدّ الزهو . لكِ رؤاكِ و لها رؤاها ، و لكلّ امرءٍ ما رأى ماليس لكلّ امرءٍ تخطئةُ رؤى الآخر بحجّة [ الرؤية ] إذ لا خطأ فيها - أصلاً - ! شكراً مُزهرة .
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#23 | |||
|
اقتباس:
أختي فقد حياك الله، أغلب الأشكال الهندسية تبدأ من أحدى الزوايا، حاولي ترسمين مثلث ستجدين نفسك في الزاويه الأولى سواء كانت في الأعلى أو في الأسفل. إذن نستطيع تخمين ثلاث بدايات للمثلث، وأربعه للمربع والمستطيل ومتوازي الأضلاع. في النهاية هي وجهات نظر، وإيحاءات فقط لا غير. وإن كانت الإيحاءات التي تقدمها لنا الرموز تشي بشيء ما في داخلنا. أتمنى لك التوفيق في تخمين بداية ما للدائرة. شكراً لك، ولمحبتك.
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#24 | |||||
|
اقتباس:
قيد من ورد ــــــــــــ * * * سعيدٌ بحضورك كثيراً ، أكثر من كثيراً - أيضا - . لتأذني لي بتجزئة ردّك / وردك ليتسنّى لي عَبَقُه . اقتباس:
هيَ أُمنيتي أيضاً .. صدقيني أُمنية كلّ كاتب . سأنتقلُ إلى عمومك الذي تشعرين به لأقول : أنْ أفكر كثيراً هذا إطراءٌ أشكرك عليه جداً وأُثبتُ لكِ أنّ الابتعاد عمّا أسميتهِ [ النقطة الأساسيّة ] لن يعود إلاّ لأمرين : - إمّا جهلٌ من الكاتب ، حين انفلات فكرته و لُغته بلا عمْدٍ و عَمَدْ . - وإمّا قصْدٌ منه و حَرَفيّةٌ يُتقن فيها كَتْبَه المُفكّر و فِكرته المكتوبة . وأظنّني إنْ لم أبلغ الثانية فقد تجاوزتُ الأولى لا محالة . ولأنّني أفكر كثيراً - أيضاً - فأنا أُقدّر الفكر وأجلّه حدّ الـ لاوصول و الـ لاخطوات و الـ مدى .. هكذا .. يسبح في ملكوت القارئ فقط . اقتباس:
لأنّ الـ [ ربما ] ليستْ يقيناً ، بل شكّا ، وفي الشكّ الغرابة . اقتباس:
هي لم تصل لذلك بالعلم ، بل بـ [ الصدفة ] .. والصُدفُ لا تُعلَّم بل تحدث فقط بدون [ كيف ] . اقتباس:
القول كان عن [ القدرة ] - فقط - قبل الفعل ، فالفعل مرحلةٌ لاحقة أمّا اعتقاد العجز أو القدرة يكون في حالة السكون وقبل الـ [ قبل ] . : قيد من ورد شكراً تتورّد .
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|