..*
جماجمُ ُ...ثكْلى..
أهازيجُُ ُ شتّى..*
..*
قوالب ... تربّعت فيها دميةِ الحي..
جسد يختلق ملامِح ,اُنْثى!
اغْوَتِ الكُفْر عَنْ سَكَنِ المِحرابْ!
وخَرَجَتِ افْوَاجاً /افْوَاجا..
" زِيِدي جُنونِ السلْطانْ "
زِيدي عَراء /الْغُنْجْ..فِي زَمَنِ الْعَراء..
....بسحر الحبر المُعتمْ....
على نَقَاءِ /وغباء../طُهرِ /وعُهر..
رحلة..بدأت ذات ليلة لتثبت مقام / سيّدي / عقلي!
طاولة النّقاش
..ورد ماء..اعقاب السجائر..
..صخب من عزف ..
و..
و..
و..
ساحرة الشفق وعارية الساقين !!/..
هناكْ تركت بصمة من جمْري على الخدْ الاحمر ..
وهناك...ضحكتْ..كثيرا على بلاهة..الرجولة..
فِي كَفًتَيْ ..عَدْل .
بَيْنَ جَاذِبةِ الرُؤوس / اُنْثَى مِنْ جَمْر..
والمُهيب ...(عاري الجبين )..
فجأه ...
وجدتْ ..انّ الشبه لمْ يكنْ سوى بصمة التوحدْ!
وانْ الراقصة فِي مأتَمِ الرَمادْ !
لَمْ تَكُنْ سِوَى " وَقْفْ"
اِبْتَهَجَ بِها اطْفَالُ الحئ " الْمَلْعُون"
لِيَتَرَدًد مِن جِدار ازِقُتها الضًيقَه
صَدى
زِيديني خَمْراً...لِاعْتَكِفْ..! عَنْ سِواكْ!
.
.
.
"وَتَرْقُص"
"وَتَرْقُص"
*
*
*
"وَتَرْقُص"
*
*
"انَا ذَاهِــب"