|
![]() |
#1865 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#1866 | ||
|
يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#1867 |
|
غداء يتكون من
|
![]() |
![]() |
![]() |
#1868 | ||
|
*
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#1869 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#1870 |
|
اتضمنين مقيلا لي سواسية
|
![]() |
![]() |
![]() |
#1871 | ||
|
وَيْلُمِّهَا خُطّةً وَيْلُمِّ قَابِلِهَا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#1872 | ||
|
أنت روحي , وقد تملكت رُوحي ..وحياتي وقـد سلبـت حياتـي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 45 ( الأعضاء 0 والزوار 45) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|