(( وش كانت تـ قول ؟ ))

[زهرة زهير]

"رائعي"
عبدالعزيز ..

مشهد يغري الخيال حد الثماله ..
أجدت صنع حالة من البراءة والعشق ..
شكراً لمعصم الجمال الـــ لفني حول مدادك ..
بورك قلمك وأنت ..
موفق أستاذي ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

 

[شــمــ نـجـد ــس]

شاعر قادر على انتزاع الوجدانيات ..

الشعر هنا يبدد كل عتمة تحتل صدورنا ..

الشاعر عبد العزيز رشيد ..

جميلٌ هو بكـ الشعر ..

تقديري ..

 

[عبدالله سعيد]

:

:

لعبدالعزيز رشيد ضوء لا ينطفئ في الذاكرة
فهو شاعر يجيد اقتناص الفكرة ويعي جيدا
أن الشعر شعر, وليس مجرد نظم
جميل أيها العزيز عبدالعزيز وممتع
دمت بود

:

:

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الغبين

أمشي وأشوف ظلالها كيف طوله،
زاد ونما فيه الزهر وأخضر العشب !

عبدالعزيز هذه القصيدة مبهجة،
يسكنها الضوء والماء والهواء والعشب،
وأجمل ما يسكنها هو الحب.

تستحق القراءة،
وإعادة القراءة، حتى الغرق.

شكراً لك

اخي \ عبدالرحمن الغبين
قراءتك للأبيات انبت أزهار السرور بينها
وفجّر نبع مائها وبالنهاية تركت لنا بذرة حبّ وودّ
ألف شكر لك

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
في هذا النّص من الطفولة والبراءة ،
مَاهوَ كفيلٌ بِمنح العُشّاق الكثير من البياض ..
كُلّ هذا الدرس تَمّ إعدادهُ بِنُضْج .
_ ألف شُكر للعزيز عبدالعزيز _

اخي الجميل \ خالد
بل انّ الطفولة تأدّبت اثر مرورك لأنها تعلّمت كيف تعامل الأساتذة امثالك
وبالنهاية القيت علينا بـ بياضك الناصع بالكرم
ألف شكر لك

 

[ميــرال]

عصفوره بـ سرب الاماني عجوله
_____________كانت كذا احلامنا تحرج السرب




بكل شفافيه
بكل احساس صادق كتب النص

مااروعك ياعبداالعزيز
ومااعذب احساسك

مودتي

 

[باتل عبدالعزيز]

عبدالعزيز رشيد
شاعر مغاير تماما ً ياعبدالعزيز

كل الشكر لمنحي قراءة هذا الشعر الفاخر

 

[ابراهيم الخويطر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الجميل عبدالعزيز

هل تعلم بأنك تمتلك النص

والإمتلاك هنا يعني السيطرة الكاملة

يعني قدرتك بفن

أن تصنع أمام أعيننا لوحة مجسدة

لها شخوص وتفاصيل وأحداث

منظومة .. بتسلسل وإدراك

كل ما في هذا النص يشد الأخر

فهو كالسبحة مترابط .. لا ينفرط

معقود في هامته الإبداع

ولا شيء غيره

كل شيء هنا ينم عن الاختلاف

والاحتراف ..

أنت ارتكبت بل اقترفت هذا النص

بفعل مترصد

مسبوق بتفكير وتدبير

فكان لنا أن نرى ملكة

ليست كأي ملكه

شكرا لك

أن عدت بي إلى حذافير الطفولة

فقد صنعت من الماضي

مسرحا أمام عيني

لك من الود أخلصه

دمت بإذن الله بهذه التألق

إبراهيم