ولا هنا...ولا هناك!

[قايـد الحربي]

مسفر الدوسري
ــــــــــــــــــ
* * *

شاعرُ التفاصيل .. و يحلو لي نعته بذلك
لأنّه القادر على أخذنا منّا وكتابتنا به .. وليس لذلك
إلاّ شاعرٌ كانت النجوم له أثراً و تأثيرا .

مسفر الدوسري
نُحبّك ،
فلا تغب عنّا لحُبّنا لكَ .

 

[إغفاءة حلم]

وهنا استسقي قريحتي الكتابية
بأن تمطرني حرفاً ينبت من الثناء مالاحصر له

مسفر الدوسري ...

تلويحة نجمه تجبرني أن ألوي عنق حرفي أنى يتجه معتصراً
الإنبهار ...فلاسوى ..
مطأطأة بـ (العين بصيرة ويد المدح قصيرة )
ترى كم يحتاج حرفي من قصر قارون لكي يبلغ سماءك بشكراً ومخملية مديح لاتنتهي
أدام الله هذا النبض

 

[مسفر الدوسري]

نور:

هنيئاً للقصيده بعينيك!

شكرا أنك أول الحاضرين،

للتصحيح فقط (في القصيده):

أفتح درايش اشواقي عليك
ألقاك دخلتي ... ومادريت..
من وين يجيبك الهوا..
ورده..
وينسى لايجيب.. معاك شذاك!!

 

[مسفر الدوسري]

عبدالعزيز الودعاني:

سأتفيأ ظلال كلماتك الرقيقه ومشاعرك العذبه كلما أنهك القلب الهجير،

شكرا لمرورك ودمت بألف خير.

 

[مسفر الدوسري]

عبدالعزيز رشيد:

أنا المحظوظ فعلا بكم وبقلوبك النقيه،

شرفني ياسيدي مرورك.

 

[مسفر الدوسري]

روآسي:

أولا :شكرا أنك افتقدت حضور قصائدي في أبعاد
ثانيا: شكرا للسبب المذكور أعلاه.
عاشرا: شكرا لنفس السبب.

وبعد .. إهداء لمشاعرك الرقيقه،

لو أنسى دفا عيونك
بعيش طول العمر بردان!
لو أنسى صباح ايدينك السمرا
بموت مظلم
ولو أنسى .. أحلم فيك
كل ليله..
يظل فيني الندم.. سهرا
ويشجّر سواد الليل .. في روحي
وتنبت للدموع أغصان
ولو أنسى هذاك الغامض بصوتك
اللي ينثر بْحضني
_ دايم لا تحكّيتي _
مرايا للعمر والوان
لو أنسى هذاك الغامض بصوتك..
بتحزن كل عصافير الفرح فيني
وتبكي في سماي الحان
ولو انسى ربيع بضحكتك أخضر
بحس دوم المطر.. زعلان
هذاك يوم
وهذا يوم.. من رحتي
ترميني السواحل ..موج
على مينا.. بلا عنوان
من رحتي..
لاشمس دْخلت بيتي
ولا فرحه
ومن رحتي القمر مابان
ومن رحتي
كل يوم احتري عطرك..
يزور ..وأرسم اللحظه..
درايش
وافتح البيبان
وكل برد.. أحتري صوتك
وكل ليل.. أحتري وجهك
وكل مارفّت عيوني..
أقول بتجين
وبتشوفين.. بعيونك
قلبي وشْكثر ولهان،
هذاك يوم
وهذا يوم من رحتي
لاجيتي
ولاغافلني بك ..نسيان!

 

[مسفر الدوسري]

مشعل الوسّامي:

...بينما أتلذذ أنا بعطر حضورك هنا.

ألف شكرا لحضورك أيها الجميل،

 

[مسفر الدوسري]

ريم علي:

شكرا لأنكم تشدوني إلى السماء...حيث أنتم!