عظة

[إيمان محمد ديب طهماز]

( وكفى بالموت واعظا ياعمر )

هو الواعظ الصادق الذي يخبرنا كل يوم بأن أيامنا تتناقص

و سيأتي الدور علينا لامحالة

ولكن مامدى أثر تلك الموعظة في سلوكياتنا

نادرا ما أجد من يعتبر بالموت

اللهم احسن خاتمتنا و لين قلوبنا و اجعلنا مستعدين لهذه اللحظة يا الله

شكراً لك أخي عمرو

موعظة تُحتسب لك بإذن الله

 

[عمرو مصطفى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

تَذكِرة تمنح اللّحظة أفق تأمل
والعودة لما كان قبل فوات الأوان!

وجواز العُبور نيّةٌ خالصة بالنجاة

في يمينك مشكاةُ الصواب
بوركَ هذا المداد

وبورك فيكم أستاذة رشا..
كل التقدير لمروركم الكريم.

 

[عمرو مصطفى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز

( وكفى بالموت واعظا ياعمر )

هو الواعظ الصادق الذي يخبرنا كل يوم بأن أيامنا تتناقص

و سيأتي الدور علينا لامحالة

ولكن مامدى أثر تلك الموعظة في سلوكياتنا

نادرا ما أجد من يعتبر بالموت

اللهم احسن خاتمتنا و لين قلوبنا و اجعلنا مستعدين لهذه اللحظة يا الله

شكراً لك أخي عمرو

موعظة تُحتسب لك بإذن الله

" ما رأيت يقينا ً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه من الموت."
كلمة رحم الله قائلها..
تقديري لحضرتك أستاذة إيمان.

 

[نادرة عبدالحي]

قرأتُ مقولة جاء فيها

] إنّ الأمة التى تحسن صناعة الموت، وتعرف كيف تموت الموتة الشريفة،
يهب الله لها الحياة العزيزة فى الدنيا والنعيم الخالد في الآخرة،
وما الوهن الذي أذلنا إلا حبّ الدنيا وكراهية الموت

الموت تعددت حكمه تعددت أسبابه ، وإن أصابنا في أعزاءنا ، أحبابنا ، ورأيناه أمامنا يخطف
منحنا المواعظ بمقابل ثمين ،
الكاتب عمرو مصطفى أينما تواجدت تُنير المكان المتواجد فبه ومن حوله ،

 

[عمرو مصطفى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

قرأتُ مقولة جاء فيها

الموت تعددت حكمه تعددت أسبابه ، وإن أصابنا في أعزاءنا ، أحبابنا ، ورأيناه أمامنا يخطف
منحنا المواعظ بمقابل ثمين ،
الكاتب عمرو مصطفى أينما تواجدت تُنير المكان المتواجد فبه ومن حوله ،

نعم.. الموت يمنحنا المواعظ بمقابل ثمين.. جداً.
أستاذة نادرة..
تواجدكم أضاء أبعادي كالعادة..