لازلت أستاذتي عاجز عن التعبير وعن أي شيء آخر من هول الصدمة ,
ولا زلت أشعر بأن في الأمر لبس , وبأن هذا المتصفح هو عزاء لي في فقد أحد أهم الأقلام الأبعادية ,
ببالغ الحزن الذي ينتابني في كل مرة أطل بها على هذا المتصفح ,
أطمئن نفسي بــ :" أكرام النفس هواها " ! وهو فعلاً كذلك ,
ألف مليون شكراً أستاذتي لقلمك الغائر في أعماق اللغة والموغل في العمق والدهشة ,
لكِ ذلك ولنّا الدعاء لكِ بأن الله يحفظكِ ويرعاكِ أينما كنتِ وفي أي عمل ,
راجين من الله أن تظل مشاركتكِ هنا قيد الإنتظار متى ما سنحت الفرصة لذلك ,
وأهلاً بكِ كبيرة في كل الأوقات ! وإلى أن نلتقي ليراعكِ الشكر الجزيل ولشخصك أيضاً ,