يا حُلُماً قد كُسِرَ جناحُه

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج

..،
وعلي بارقة النص وباكرته
سؤال يلحف لملكية جائزة/جائرة،وحائرة بإمتياز..
كلاكما -أنت والسؤال- تخرجان من نفق حكايا العاشقين
بملء إرادة الأمنية،ليزهو تعداد السنين بفرحة غامرة
تحلق بجناح مكسور لتبقي ملكية وحدتها
في عداد الممكن والجائر في تناقض عجيب..
ذاك بعض حنين النص ومنعرجاته ليوغل في التحليق
بذكرياته المونقة/ الوارفة..
حتي إذا ما لملم الحلم بقاياه ورحل
عادت الأمنيات لوهدة الواقع كما الباكرة بسؤال
يحمل جوابه بين ثناياه بيقين الممكن،
أ.رشا
ما بين سؤالين
أجاب النص علي مئات المواعيد،،
كل التقدير،،

حين تضعنا خيارات الحياة على المحكّ
ما بين فقدٍ قائم

ورجاءٍ مُشبعٍ بالغصّات
فليولد من عمق اليأس
أملاً مكلوم أنساً للآتي

عثمان الحاج أخي الرّاقي

حضورك السامق

وقراءتك النص عُمقاً أسعد أخيتك

وقلّد جيد الحرف ببهجة

شكراً لك يا طيب

بنت المها

 

[عبدالرحيم فرغلي]

لن نستطيع أن ننساهم .. والذكرى ستأتي بهم حتما ..
ويأتي عمر . . نعيش بهم .. بالصور التي تعيش
معنا .. صور تأتي بها الذاكرة كل حين .. وتناديهم
.. ولا صوت يجيب ..
نص جميل .. بروحه المتألمة .. يجعلها الله آخر الأحزان بإذنه ..
بعاطفته .. بحضوره ..
ألف تحية وتقدير

 

[نادرة عبدالحي]

لِيُحلق حلمكِ في فضاء واسع يخترق النور وينشرهُ .
فأحلامنا قطعة منا فلا يجب التنازل عنها مهما كلفنا الأمر .
دمتِ بخير رشا

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت

جميل هو حلمك وتفاؤلك به
لكي نحقق احلامنا يجب أن نحبها ونخلص لها ولا نستسلم

جميله الذكرى حتى الموجع منها
دمتي بخير

أهلاً وحييتِ ألف يا صمت

شكراً لحضورك العِطر يا حبيبة

وموجعة الذكرى حتى الجميل منها يا صمت

لك الخير وافراً يا أخية

 

[عماد تريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

يا حنان الروح..لن أُسلِمَ وجهك للوحدة
هل أملك؟!...
وسأُبقيك بروحي وبكلّي وملأَ حكايات العشاق
أنيناً يروي بتلاتي ..
وحنيناً يجدل أنّاتي
وسنيناً من تِعداد حياه
يا فرحة عمري..يا حُلُماً قد كُسرَ جناحُه
فسأصنع حُلُماً ليُحلّق مكسورا ًفي عمقِ الآتي
ليحلق بجناحٍ مبتور
ليحلّق نوراً في ديجور...
من يمنع حلمي من تحليق؟؟
من يمنعه والأرض تضيق
وطريقي يوغل في العتمة
وسيبسِمُ لي عمري القادم ...بجفاءٍ يا ليته يَغرُب
وسيخذلني فكري يوماً
وأعيش الذكرى لا مهرب
وسأذكر لكنّي جدلاً
سأحاكي ذكراك بدمعي
وبسمعي يا صوت الرقّة
مسكوبٌ صوتك في سمعي
وسأذكر؟!!
أنسيت لأذكر....
هل غِبتَ بطيفك كي تحضر

على شرفات ترنيمة الوجيب أوان سويعات الفقد ,
و في ردهات ذاكرة لا تنسى ,
و عند شطآن الحلم الـ لا يعرف الانكسار ...
تلتئم معازف الوفاء النبيل , ترتل آي التذكر لصنو الروح و شقيق الذات ,
تنبئه أنَّه ماثلٌ في كل أويقات العمر في لبّ الفؤاد , و أنَّه ما برح يمطر العمر ليبقى على أجندة البقاء ....

لا جفَّ لكِ مدادٌ يا أيتها السامية حرفاً أ. رشا .

مودتي

 

[رشا عرابي]

بلقيس الحبيبة ..
وبلا قيد وكيفما إتفق تأخذنا الأحلام دمعاً لا يملّ محرابه

دعاءً لا انقطاع لرجائه

وبذات فضاء الأحلام اتساعاً لك الودّ مطلقاً يا صديقتي

لك جورية عذبة كأنتِ يا بلقيس

 

[نواف العطا]

لحن من حُب ولهفه يتخلله حيره وخوف رائع هو النظم وآسر ولكِ كل الود والتقدير يا مبدعه

 

[رشا عرابي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو بن أحمد
للحلم العنيد تبا ليت الأحلام تشبهك

كبرياء الحرف يخفي كثيرا من النزف بل ويخنق الآه ...


روعة هي المشاعر حين تعصف بنا والأروع حين تسندها التضحية
لتبقى ...!


دمت نقية .

أخي الراقي عمرو بن احمد
خُلِقنا ملازمين للأحلام وسيماها ان لا تتحقق

وإن غرست فينا قهراً
وإن أنجبت فينا دمعاً وإعياءً للعمر

فستبقى أنفاساً ذات إختناق

لحضورك من السرور ما أغبط بوحي عليه

شكراً لك أخي
ودعاءً يقيك غصّات الفقد