|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الشعر الفصيح بِلِسانٍ عَرَبيّ مُبِيْنْ . |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
|
![]() |
#1 | ||
|
تبوكُ متى يهدأ الواديان ؟
ونلثمُ حولهما الأقحوان ؟ متى ينجلي عنك هذا الوجومُ الذي يتلبس كل مكان ؟ أكنتِ تمنيتِ يوماً كهذا يُعريك من صفة الاتزان ؟ ألم تدركي قوة الماء بعدُ لتندفعي نحوه بافتتان ؟ ( تبلقستِ ) ، حتى غرقتِ انتشاء ! وما أنت بلقيسُ هذا الزمان ومن قال إن سليمان يدعوك للصرح قبل فوات الأوان ؟ أصدقتهم ؟ إن هُدهدَهم روى رحلتاه لنا فاسقان +++ تراءت لنا في السحاب وجوهٌ لها أين ما يممت وجهتان تمادت حضوراً بلون الغياب فكان لها بيننا قيمتان هنا في مهادنة الوقت يبقى السؤالُ وترتفع الآه مثل الأذان أنكشفُ ساقيك للماء ؟ أم نتأنى لنعرف ما في البيان ؟ +++ جرى وادياكِ ولم يَعْبُرا كأنهما ـ ثَمَ ـ لا يجريان ! ألم يع هذا المُنَجِمُ بعدُ ؟ أيحسب أنهما ميتان ؟ وكم مرت الريحُ من هاهنا تزينُ طلعتها غيمتان تقول النجاةَ النجاةَ ، وهل تمرُ الرياحُ بلا عنفوان ؟ +++ فيا صاحب الأمنيات العراض أعشراً تمنيتها أم ثمان ؟ مخادعة هذه البيد فاستبق للعذر ماءً وظهر حصان وعلق عصاك على كتف البرق واصعد هناك / هنا سُلمان ,,,
|
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|