ما خفي كان أبهى " العبدي ...

[مشاعل الفيحاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شقران الزيادي

العمر الإنتاجي ||؛ّ!؛×


مخطأ من يظن أن عليه أولاً أن يـُكمل تعليمه ، أو أن يتخرج من الجامعة حتى يبدأ في العمل وبالتالي الإنتاج ، فالعبدي منتج وهو لم يتعدى العاشرة ، إكتشاف مواهب أبنائنا وتوجيهها التوجيه السليم ، وبالتالي توظيفها في الإتجاه الصحيح ، دور منوط بنا أولاً ، فرسولنا الكريم رعى المواهب الشابة وشجعها و وظـفـها أيضاً ، فـأبو محذورة الجمحي وظفه مؤذن لأهل مكة وهو شاب في السادسة عشر ، لجمال صوته ، والقائمة تطول
.
.
بعيداً عن اي تعاطف مع مشهد العبدي
هذا المقطع اتمنى ان يرسل منه
تسخة لوزارة التعليم
نسخة للمواهب
نسخه للتاريخ


هذا قلم من وعي
شكرا لله عليك

" شقران الزيادي "
حضورك و رأيك شهادة أعتز بها
قلم من نور
[ ]...

 

[ابنة الظلال]

ربما كان نموذجا مؤلما لقبح ما وصلت إليه النفوس البشرية " وبالطبع لن نعمم"

وما هذا الفتى إلا مثال يحتذى لتحدي البؤس، وربما ينطبق عليه قول من قال:" لا شيء يصيّرنا عظماء كألم عظيم !"

مشاعل الفيحاني

طرح جميل وموجع في آن... لعل الكلمة تصل وتعيها القلوب قبل العقول..

احترامي

 

[حمد الرحيمي]

مشاعل الفيحاني ....


أهلاً بكِ في أبعادكِ الأدبية ...


تأملاتٌ في مشهدٍ اجتماعيٍ ضج بالأمل / الألم ... و قراءةٌ رصينةٌ لما خفي و كان أبهى ...



مشاعل .... و النور بين أصابعك ...



امتناني ...

 

[بندر الصقر]

في الثاني ثانوي استشعرت حاجة البيت لمزيد من المال وعملت في محل للخضار دون علم والدتي وكان همي الأكبر ان لايصلها الخبر , واتفقت مع صاحب المحل ان اعمل لديه من بعد العصر وحتى الساعة الحادية عشر مساءا
كنت اخاف كثيرا من لحظة علمها لأني اعلم انها ستغضب علي كثيرا بحكم كوننا في بلدة صغيرة يعرفني فيها الجميع , وبحكم كون والدي من الرجال الذين يحسب لهم الكثير من التقدير لم تكن ترغب في ان اظهر بصورة ربما انقصت من ذلك التقدير , ولكن حاجة البيت كانت اكثر الحاحا من خوفي هذا
حينما علمت احتضنتني بطريقة لازلت استمد الكثير منها كلما حزبني هم , واسترجعتها الآن وانا اقرأ حروفك يا مشاعل

 

[مشاعل الفيحاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخة إبراهيم

ربما كان نموذجا مؤلما لقبح ما وصلت إليه النفوس البشرية " وبالطبع لن نعمم"
وما هذا الفتى إلا مثال يحتذى لتحدي البؤس، وربما ينطبق عليه قول من قال:" لا شيء يصيّرنا عظماء كألم عظيم !"
مشاعل الفيحاني
طرح جميل وموجع في آن... لعل الكلمة تصل وتعيها القلوب قبل العقول..
احترامي

" شيخة إبرآهيم "
لا شيء يصيّرنا عظماء كألم عظيم !"
فعلاً هي الشدائد التي تصنع الرجال
غمرتيني بـِ كرم حضورك يـ شيخة
تقديري
[ ]...

 

[مشاعل الفيحاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

مشاعل الفيحاني ....
أهلاً بكِ في أبعادكِ الأدبية ...
تأملاتٌ في مشهدٍ اجتماعيٍ ضج بالأمل / الألم ... و قراءةٌ رصينةٌ لما خفي و كان أبهى ...
مشاعل .... و النور بين أصابعك ...
امتناني ...

" حمد الرحيمي "
و النور غشى مُتصفحي بـِ كريم حضورك و إضافتك
تقديري لـِ تقييمك تأملاتي و قرآءتي
و أنا ايضاً مُمتنة
[ ]...

 

[مشاعل الفيحاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بندر الصقر

في الثاني ثانوي استشعرت حاجة البيت لمزيد من المال وعملت في محل للخضار دون علم والدتي وكان همي الأكبر ان لايصلها الخبر , واتفقت مع صاحب المحل ان اعمل لديه من بعد العصر وحتى الساعة الحادية عشر مساءا
كنت اخاف كثيرا من لحظة علمها لأني اعلم انها ستغضب علي كثيرا بحكم كوننا في بلدة صغيرة يعرفني فيها الجميع , وبحكم كون والدي من الرجال الذين يحسب لهم الكثير من التقدير لم تكن ترغب في ان اظهر بصورة ربما انقصت من ذلك التقدير , ولكن حاجة البيت كانت اكثر الحاحا من خوفي هذا
حينما علمت احتضنتني بطريقة لازلت استمد الكثير منها كلما حزبني هم , واسترجعتها الآن وانا اقرأ حروفك يا مشاعل

" بندر الصقر "
و أنا قرأتْ تجربتك يـ بندر بـِ مُتعة و تقدير لشخصك
فـ ظروفنا لآ تُعيبنا بل تصقلنا
مُمتنة لك يـ بندر
[ ]...

 

[عبدالله العويمر]

حقيقة ً هذا المقال ثريّ جدا ً يالـ مشاعل

هذا العبدي منه عيّنات لو نظر إليها المجتمع لتعلم أشياء كثيره..

أذكر في احدى السنوات كنت أُدرّس طالبا ً في الصف السادس ، وكان هذا الطالب يتيم الاب وهو أكبر الإخوه ، ومن الأشياء المبهجه غي سيرته أنه متفوقا ً في دراسته ن وبعد خروجه من المدرسه يبيع عند الإشارة البارد من الماء في الصيف وفي الشتاء يقوم بمساعدة عمال المطاعم مقابل اجر ٍ بسيط ، فيما تقوم أمه بإعطائه بعض الاكلات التي تقوم بإعدادها وهو بدوره يقوم ببيعها على المطاعم أيضا ً!

هذا الطالب كنت ُ كثيرا ً ماأجد ُ نفسي معجبا ً به .


مشاعل
ثريّة الحرف

أهلا ً بك ِ