جِدَارِيّات..!

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمجاد محمد

حسيتها قصيدة منبريه
جميله صح لسانك
دائما قصائدك محل الاعجاب والمتابعه

شكرآ لك

اتشرف دائماً باإعجابك ياأمجاد ..
شكراً لقلبك

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

سَلِم قلبُك وحَرفُك ياسعيد

إسْقَاطَات جَمِيْلَة
دُمت بِود

أهلاً بالصديق الغالي على قلبي ..
شكراً أبا عبدالعزيز

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هـيـفـااللاّفـي

.
.

سعيد موسى
نصعد لـ السماء لنبحث عن نبضك .. الهادر ..
كـ وميض برق متقد قصائدك .. مابين الغيوم ..
.
.
شكرا كثيرا يامبدع

ممتلي قلبِك
عطر !
ــ روحك البيضا
زَهر !
يكفي إنك
لا نطقتي !
صارت الكلمه !
شِعر !

 

[ميــرال]

ويطيح تأويلك !
من العين ... عصفور !
يمكن يطير !


انشودةالمطر
كيفما اتيت لحرفك رائحة الربيع
اعجبني هذا المقطع الطويل والشعر جدا

كل التقدير لقلبك

 

[مي التازي]

و كأن جدرانك تهاوت على قلوبنا ..
جارح جدا ما حُفر هنا ..
واقعي جدا .. و عميق جدا ..

لله درّك !

 

[بندر الصقر]

جميل يا سعيد , وراقٍ حرفك ..

ألف شكر لك .

 

[خلف المهيلان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى

على الحائط الأول :

*
*
شاب
عشريني مكافح !
يمسك
بإيده جريــده !
باايده اليسرى
قلم !
وداخل أشفاهه سجاره !
والجريده !
في يمينه !
يقلب الصفحه : تهاني !
وآخر الصفحه
تعازي !
مرر بموته لســـانه !
كم يموت بكل شهقه ؟
اتكى جنب الرصيف !
والقلم
يحمل يِده !
يوصل
لحد الــغضب !
حادث
بمهد الذهب !
والسبب
حفرة [ خشب ] !
مرر بموته شفاهه
كم يموت بنصف زفره !
إتكى في جنب آخر
والقلم بأوسط يِده !
يوصل لحد العجب !
كاتب ويمدح مدير !
مادرى من هو المدير !
يمكن لأنه فقير !
مرر بموته شفاهه !
كم يموت بكل [ نفثه ] ؟
يقلب الصفحه يسار !
والقلم يمسك يده !
.
.
تلفت إيدينه عباره !
مصنع لبيع الزكام !
يطلب اثنين
وفقط !
والشروط : أسهل شروط !
المؤهل : جامعي !
ولازم الرخصه بعد !
وفوقها دبلوم عام
خبرك : المصنع / زكام !
وخبره : لخمسة سنين !
يُشترط:
لازم وسيـــم !
ولازم :
إثنين لكفــاله !
وأربعه :
عند اللزوم !
وتحت
بالبنط العريض !
الأجنبي !
رخصه فقط !
مرر شفاهه لحلقه !
وإنحبس موت السيجاره !
يبكي ويرمي الجريده !
يقطع الشارع بحزنه !
وتصدمه bmزرقاء !
والقلم طاح , وتكسّر !
.
.
.
باكر بنفس الجريده !
إقرؤا آخر خبر !
شاب عشريني إنتحر !

*
ــ
*
على الحائِط الثاني :

[ 1 ]
يحمل بوجهه كتاب !
فاسقه ... تروي غُراب ْ !

[ 2 ]
.
.

أول القصه :
سَرير !
أوسط القصه :
زَفير !
آخر القصــه !
ُمثير !
.
.
[ 4 ]

يفتح الفهرس
ويِهرس !
تنعق بْطولـــه : عِباره !
[ إنت ماعندك خوات ؟ ]
يقفل كتاب الوجوه !
يصعقه
رسم الغلاف !
فاسِقه
تلبس عفـــاف !

[ 5 ]
.
.
يرمي كتاب الدعاره !
يسقط ويطلــع غباره !
وتسقط أوراق ٍ كثــار !
بينها ... دفتر زيــاره !
رحله لبــار ٍ قديم !
يحمل الذكرى بكفّــه !
يعقد الحاجب يتمتم !
ماأصدق ...
ماأصدق !

[ 6 ]
ينظر لوجــه الروايه !
يمعن لصوت الـزياره !
راقصة بار الغواية !
تكتب فصول الروايه ؟

[ ..... ]

ألف شُكراً ياثقافه !
ألف شُكراً للصداره !
ضِعف شكراً للطباعه !
كثر مافيهــا فوائد !

*
ــ
*
الحائِط الثالث :

مابين تأويلك
ومابين [ بينك ] !
سجادتين ...وسبحة
وصوت خافت !
تسترحم إيدينك على راحتينك !
وشفاهك العطشى
على الـ خد نافت !
.
.
ويمرّك النسيان ساعة
ثواني !
تستدرج أفكارك ...
وتفتح ... شبابيك !
هنا تشوفك
تحمل الريح .... وأدنى !
وهناك تلمح طفل لاهي
معه .... حزن !
يعزف معاه الناي
ترتيل وخضوع !
وتمرّ بك لحظه ... ولحظه
وتسرح !
يسبح خيالك بين تأويل ... وأقصى !
كنّك تشوفه يكبر
ويكثر الجوع !
وافواه مفتوحه تبي صفعة [ الطّز ]
يبيع حزنه والخساره سنينه !
والرابح بهذا
تفاصيل .... واسماء !
مابين ذلك تشرق الشمس
وتغيب !
كم ليل يمضي
لين شاخت به الآه ! ؟
يفرش سنينه
ويتلحف دموعه !
فالجانب الآخر / ثمن لقمته
ناس !
متعربدين وخمرهم نهتة أطفال !
متشردين بقصر
زُخرِفْ [ فقارى ]
مليان به صوت المجن
والمسرّات !

واقصى الرصيف المنسي
شيوخ يبكون !
.
.
تقفل شبابيكك وتصفع يدينك !
ويطيح تأويلك !
من العين ... عصفور !
يمكن يطير !
ويمكن يصيده الجوع !

*
*

الحائِط الرابع :

[ ........... ]

.
.
شُكراً

ياسعيد لاتذبحك الغوايه بالبدر خل لنا حيز بالهيام بواد هذا البدر
ولكن حتى اكون منصف لك بصمتك وهذا الاهم
لكن همسه بذنك ودنا بنص نبطي وانت من يجيد ادواته وكن بخير ايه الزميل الرائع شعراً وخلق ً

 

[ميسون الرملاوي]

تتداعى شتى مباهج الشفقِ تواريا على نواصي الأشجان

سعيد


إحساسك دثار يناجي الروح بعنادلِ دفء