الآن آنست حياتي

[ألق]

تحفّظك لونه شطرنج ؟ ( :

جوّها رسائل..
خفيف وداخلها حرَكة.
للقـدّ اللي أتخيّل الآن كيف كتابتها على ورق
وأيْة نوع ورقها؟

 

[أسمى]

ذلك التحفّظ الذي قتلني كنتُ اجد الناس اكثر فرحا بتجرّدهم منه
ومن شدّة غبائي كنت أجده رداءً في غاية الأناقة "


حينَ تصمُت دهراً..ثم تنطق صِدقاً..فلا صمت يُضيرُك بَعدْ.
يا عزيز.

 

[وَرْد عسيري]

و آنستَنا بالإيجازِ الكَامِل ،
كأن تضعَ الحُب في قلبكِ ، و تصرُف أحبك بطريقةِ الصدق فقط .
و تُدنِينا أكثر يا عبدالعزِيز

 

[وشـــاح]

هي ستفعل كل ما بوسعها لتشعر بذاتها في لا اكتراثك
وأنت افعل ما بوسعك لتعيد نفث الرصاصة إليها في مدارك إحساسها - ونحنُ نشهد

جميل جدًا
.

 

[إغفاءة حلم]

بعض النصوص
تُخبرك أن الروح حرف والحرف روح
أي : كلاهما
عملة صادقة الأريحية .. ويسريان في خفة النهر وخفقة العطر ..
يعتقان أنفسهما ولاقبضة تشد على حديثهما .. فتمنعه ..
والقلب من حولهما مُحيط .. وثياب الهواء مُتهمة بأنفاسهما ..

عبدالعزيز ..
شُكراً على النبض أعلاه

 

[عائشه المعمري]

~



هذا النص مباغت قوي لقلمك
أتاك صادقاً كاملاً
فقبلته ..
دونما تحريف للحس أو تشويه للعفوية
إلا أنه مُختلف موجز
كـ إلتماعة برق بين سحابتين
يأتينا صوتهما فيما بعد
[ فـ تتضح الصورة ] ..



شُكرا عبدالعزيز ..

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

مُرَكّزٌ فِي صَباحكَ .
ومِن ثَّم : فِكْرةُ قَلْبَك فِي قَولِ ( أحبكِ ) بِطَريقةٍ مُلْفِتةٍ لِلوحدة الرّوحيّة
يا عَزِيْز

وبأحرفك الصباح أجمل ياعطر ..
أحيانا الروح تصيغ تعاريف أقرب للواق بفعل الوحدة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهله محمد

أحبّك
وعندما أقولها أكون متعرّيا تماما من كلّ تحفظّي
ذلك التحفّظ الذي قتلني كنتُ اجد الناس اكثر فرحا بتجرّدهم منه
ومن شدّة غبائي كنت أجده رداءً في غاية الأناقة "

تحيي الحب بثقافة مختلفة ..
عبدالعزيز خلفية النص ملونة .. كثقافة مشاعرك, عالية ....

لاتبخل على النثر وحسب ..

نهلة
مايلوّن الكلمات هو الشعور بها والإحساس بها لهذا تلوّنت معك
شكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

تخلّى دائماً عن كُل مَا يَعلق فيْ حنجرتك
عن كل ما يقيد أصابعك
يا عبدالعزيز .

لا نحتاج عندما نفعل أحبك
أشياء تدسنا .

جميل وَ مُعبّر !

بالفعل الأشياء التي تخلق العوائق وهميّة لذلك عندما نتخطّاها نجد بأنّنا أخيرا أصبحنا على حقّ!
تحيّتي لك سعيد كثيرا بك يامروان

 

[الهنوف الخالدي]

: [ وآنستْ ظهيرتيّ ]
-