كيفما أشاءُ .. أُجيدُ العَبَثْ ....

[علي الدليم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

علي الدليم ....





أهلاً بك بعد طول العتاب / الغياب ...





كأنك بهذا النص تصب الدهشة في كؤوس أرواحنا ... و تنتشي بنا حد الهدوء ...



نصٌ صاخب الشوق .... دافئه .. متلهفه ...







علي ...

قلمٌ ينثر الإبداع في متصفح الضوء ...





شكراً لك ...

عندما أفْتَقِرُ كِتَابَةَ الْحَروف
تصرَخُ الأبْجَديَّاتُ بين كُفوفِ القلم
لأبْتَسِمَ خَلف أنفاسِ الورق ..

حُضوركَ ياحمد ..
أُمنيةً تُراوِدُني دوماً ..
شُكْراً ولا تكفيك ..

 

[علي الدليم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان الأحمد

علي الدليم :



لاحرمك الله هذه الروح الشفّافة ..

وألف باقة عطر لك ..

لا عدمناك

يَقِدُّ ثيابَ الحروف شبح الغياب يا وجدان
وَ يُبَعْثِرُ الشوق رياحَ الحنين ...
ولا أزالُ أكثر وأكثر ...

حُضوركِ يَعُجُّ بالدِّفء ...

لروحكِ أطواقٌ من الياسمين..

 

[علي الدليم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي

هذا الأستاذ: يدمر اللغة / ويعمر التراكيب / ويعمق الدلالة / ويدقق الصورة ..

فشكرا لك أيها المبدع الممتع ..

تقديري .

وعلى خَاصِرةِ الحروفِ أُرَتِّلُ هذا الحضور
لـ تبقى في مِعْصَمِ الكفوف رَعْشَةُ الإجلال يا أُستاذي الأول ..

لكَ قُبْلَةٌ مِنْ وجهِ القَمَرْ
وهذهِ الـ

 

[جــوى]

كلماتك مناسبة كالنهر
رطيبة بالشوق ودافئة كمعطف شتاء
شكراً ياعلي على هذا الألق

 

[علي الدليم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جــوى

كلماتك مناسبة كالنهر
رطيبة بالشوق ودافئة كمعطف شتاء
شكراً ياعلي على هذا الألق

أواااه يا جوى
لا أزالُ أشتهي الود من أفواه الشجن وربك

شُكْرَاً من القلبِ لأنكِ هُنا ..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

حَديثُ أصَابع ..وَ رُوّح
يُمْكّن الْمَطر أن يَهْمِي هَكذا ..دُون أي إذعانٌ مُسبق ,
كالصباحات الْرَحيمة ..حُضْوركَ يا عَلى ..وكأسرابِ الْطُيور الْعَائِدة
وهِي مُخبئة بَين أجنحتها بُشْرَى الْسَلامِ والحبّ للوطن

 

[علي الدليم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

حَديثُ أصَابع ..وَ رُوّح
يُمْكّن الْمَطر أن يَهْمِي هَكذا ..دُون أي إذعانٌ مُسبق ,
كالصباحات الْرَحيمة ..حُضْوركَ يا عَلى ..وكأسرابِ الْطُيور الْعَائِدة
وهِي مُخبئة بَين أجنحتها بُشْرَى الْسَلامِ والحبّ للوطن

إي وربي .. أصابعَ روحٍ أُجْهِدَتْ حدَّ الإشباع ..
إلا أنَّ الرُّوح في رِكِابِ عطركِ تبْتَسِمُ وتَفْخَر ..
وأتحسَّسُ سماءَ الإجلال بهكذا خشوع ..
وأُلْصِقُ الفؤاد بـ جنَّةِ الرضا .. وأكثر
وستبقين وردةً تَسُرُّ الناظرين ...



شُكْرَاً أصرخُ بها فوق رؤوسِ الأشهاد..
ولكِ من الوريد هذه الـ

 

[سعد المغري]

..

علي الـ دليم..

هذا الـ نص رسخ على أعلى قمة الإبداع..
ويح الغياب ياعلي..!
حرمنا لذة الـ حرف وجنون اللغة..
أقتل الغياب من أجلنا أيها الـ مبدع.,
واهلاً مكلل بالـ.ورد لـ عودتك..